بطل من هذا الزمان

تأليف: ميخائيل ليرمونتوف

ترجمة: سامى الدروبى

رئيس مجلس الإدارة: د. أحمد عواض

رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية: د. هانى كمال

أمين عام النشر: جرجس شكرى

مدير عام النشر: عبد الحافظ بخيت متولى

المشرف الفنى: اسلام عبد الحميد زكى

التجميع: وحدة التجهيزات الفنية

إخراج فنى: وحدة التجهيزات الفنية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

مذكرات هادريان

5 ج.م

"مذكرات هادريان" تحفة روائية تمثل إحدى العلامات الغبداعية النادرة للقرن العشرين؛ ودرس بليغ فى الرواية "التاريخية" يعيد تشكيل ما يتوفر من وثائق واكتشافات أثرية وخيال إبداعى فادح لصياغة سيرة وشخصية وعالم أحد أهم الاباطرة الرومان. ".. إننى مسئول عن جمال العالم"؛ ذلك ما يقوله هادريان فى الرواية، واعيًا بأن مشاكله هى نفسها مشاكل الإنسان فى كل زمان: الأخطار المميتة باطنيًا وظاهريًا التى تهدد الحضارات، والبحث عن توافق متناغم ما بين العقل والإرادة.

وترجمة لا تكتفى بالدقة والسلاسة، والحفاظ على السمات الأسلوبية- فى آن؛ بل تضيف- فى هامش المتن الإبداعى- ما يليق من إضاءات كاشفة تتيح الولوج إلى النص بلا عقبات.

مذكرات هادريان

المدينة الفاضلة

8 ج.م

يجسد هذا الكتاب مذهب مؤلفه "كارل بيكر" ورؤيته، تطبيقًا بأن أى مادة تصلح للتعامل معها بالشعور أو العقل، ماهى إلا مادة تتركب من قديم قابل للتطور، لأنه لا يستطيع أن يعتزل عصره، لكن المؤرخ يجب أن يعرف زمانه جيدًا قبل أن يعرف زمان غيره، فنفسه وزمانه جزءان لا يتجزآن من فكره وما يكتبه.

فى محاضرات بيكر الأربع التى يتضمنها كتاب "المدينة الفاضلة" ورؤيتها عند فلاسفة القرن الثامن عشر، استحضر أشياء من الماضة وأدمجها بأخرى من حاضره ليسترشد بها، وأدمج معهما فى الوقت نفسه شيئًا من المستقبل، بحثًا عن الإنسانية التى تضمن ثقافة أعمق، وديمقراطية اجتماعية حقيقية فى عالم أفضل.

المدينة الفاضلة

الكلمات

5 ج.م

الكلمات

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس
123456