مذكرات هادريان

"مذكرات هادريان" تحفة روائية تمثل إحدى العلامات الغبداعية النادرة للقرن العشرين؛ ودرس بليغ فى الرواية "التاريخية" يعيد تشكيل ما يتوفر من وثائق واكتشافات أثرية وخيال إبداعى فادح لصياغة سيرة وشخصية وعالم أحد أهم الاباطرة الرومان. ".. إننى مسئول عن جمال العالم"؛ ذلك ما يقوله هادريان فى الرواية، واعيًا بأن مشاكله هى نفسها مشاكل الإنسان فى كل زمان: الأخطار المميتة باطنيًا وظاهريًا التى تهدد الحضارات، والبحث عن توافق متناغم ما بين العقل والإرادة.

وترجمة لا تكتفى بالدقة والسلاسة، والحفاظ على السمات الأسلوبية- فى آن؛ بل تضيف- فى هامش المتن الإبداعى- ما يليق من إضاءات كاشفة تتيح الولوج إلى النص بلا عقبات.

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

الأب جوريو

5 ج.م

قصة لأونوريه دي بلزاكبدأت أحداثها في فرنسا في عام 1834، تم نشرها في مجلة باريس الأدبية التي ظهرت في المكتبات عام 1835. وهو جزء من مشاهد الحياة الباريسية في الملهاة الإنسانية. الأب غوريو يضع الأثاث لما سيصبح حقيقة: الكوميديا الإنسانية هي بناء أدبي فريد من نوعه.

الأب جوريو

الإلياذة هوميروس

19 ج.م

ظلت أنشودة الإلياذة غير مكتوبة أو مسجلة إلا فى ذاكرة أولئك المتشددين لخمسة قرون، منذ نظمها الشاعر الضرير "هوميروس" فى القرن العاشر قبل الميلاد وحتى سجلتها البعثة التى ألفها "بيزيستراتوس" فى القرن الخامس قبل الميلاد خصيصًا لهذا الغرض.

نقصت البعثة أبنائها من مختلف حفاظها ومندشيها، وحققتها تحقيقًا دقيقًا ثم سجلتها فى صورتها الرسمية الراهنة التى يعرفها بها العالم الحديث، وأنشدتها على الملأ فى احتفال وطنى كبير، كما كان ينشدها "هوميروس" يصاحيه القيثارة وهو يتجول فى أنحاء بلاد الإغريق.

الإلياذة هوميروس

مئة عام من العزلة

5 ج.م

هى إحدى درر القرن العشرين الروائية، بل إحدى الروائع النادرة للإبداع الروائى على مر العصور. عالم سحرى واقعى، تمتزج فيه الفانتازيا الخارقة بتفاصيل الواقع المذهلة، بلا انفصال، ليتشكل عالم وشخصيات وحياة استثنائية، تضئ المصائر الغريبة للحضور الإنسانى.

وترجمة من المقام الرفيع لمترجم قدير، تقتنص الظلال الشاردة، الخافتة، فيما وراء المكتوب، فى سلاسة فائقة وإجادة.

مئة عام من العزلة

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس

مذكرات هادريان

5 ج.م

"مذكرات هادريان" تحفة روائية تمثل إحدى العلامات الغبداعية النادرة للقرن العشرين؛ ودرس بليغ فى الرواية "التاريخية" يعيد تشكيل ما يتوفر من وثائق واكتشافات أثرية وخيال إبداعى فادح لصياغة سيرة وشخصية وعالم أحد أهم الاباطرة الرومان. ".. إننى مسئول عن جمال العالم"؛ ذلك ما يقوله هادريان فى الرواية، واعيًا بأن مشاكله هى نفسها مشاكل الإنسان فى كل زمان: الأخطار المميتة باطنيًا وظاهريًا التى تهدد الحضارات، والبحث عن توافق متناغم ما بين العقل والإرادة.

وترجمة لا تكتفى بالدقة والسلاسة، والحفاظ على السمات الأسلوبية- فى آن؛ بل تضيف- فى هامش المتن الإبداعى- ما يليق من إضاءات كاشفة تتيح الولوج إلى النص بلا عقبات.

مذكرات هادريان
123456