| |
5 ج.م
"آل بودنبرك" لتوماس مان: هى ملحمة العصر الحديث الفريدة، وإحدى روائع القرن العشرين الروائية التى أدت بمؤلفها إلى الفوز بجائزة نوبل (1929)، باعتبارها "درة فنية يزهو بها الأدب الألمانى، وهى الرواية الألمانية الواقعية غير المسبوقة حتى الآن، وقد احتلت مكانة رفيعة بلا منازع، وكذلك فى الآداب الأوروبية". استبصار فريد لمال الطبقة الوسطى، التى يصبح انحدارها فانهيارها تمهيدًا –فى ذاته- لصعود النازية. وترجمة دقيقة، كاملة، عن اللغة الألمانية، تحقق معادلة الدقة والسلاسة معًا، محافظة على الخصائص الإسلوبية لأحد سادة الإبداع الروائى العالمى.
|
|
|
5 ج.م
"حكايات": هى أهم عمل إبداعى للأرجنتينى الشهير خورخى لويس بورخيس، أحد القامات الإبداعية الكبرى فى القرن العشرين، وأحد كبار مؤسسى الإبداع الحداثى فى آداب اللغة الإسبانية، كتابة خارجة على الآفاق المعهودة، والطرق المألوفة، إلى ىفاق وطرق تفتتحها وتخترقه لأول مرة؛ كتابةىخارجة عن التصنيف، كما على تقاليد الإبداع القصصى. وهى أول ترجمة عربية كاملة عن الإسبانية للمجموعة القصصية الفريدة؛ ترجمة، رهيفة، تحافظ على السمات الاسلوبية بالغة الخصصية لسيد الإبداع القصصى فى القرن العشرين.
|
5 ج.م
الكتاب تأليف خوان بروش وآخرين، وترجمه المصري محمد إبراهيم مبروك صاحب المجموعة القصصية «عطشى لماء البحر»، والترجمات المرهفة السابقة من اللغة الإسبانية. يضم الكتاب مجموعة من القصص القصيرة الناتجة من خيال مطلق السراح بلا حدود أو قيود لسادة القصّ والحكي في أميركا اللاتينية وإسبانيا: خوان بروش، خورخي لويس بورخيس، لويسا بالنثويلا، خوان كارلوس أونيتي، وسواهم. وهي مجموعة تقدم أرقى ما وصل إليه فن القصة القصيرة في إحدى بقاعه الرئيسية، ومن القصص الواردة في الكتاب: «المحارب والأسيرة»، «المراقبون»، «الكنز»، «الخاتم».
|
|
|
|
|
|
|
5 ج.م
"إلى الفنار": إحدى علامات الحداثة الروائية في القرن العشرين، وأهم أعمال البريطانية فرجينيا وولف، إحدى مؤسسي "تيار الوعي" في الرواية العالمية. رواية بلا أحداث خارجية ذات بال، فلا تعنيها أشياء العالم الخارجي، بقدر ما تغوص في العالم الداخلي، غير المعلن وغير المكتَشَف، فيما وراء جذور عملية الإدراك والوعي والنظر إلى العالم؛ وما يؤسس للعلاقات الإنسانية المتبادلة. وتعنى الرواية بتعرية الداخل الإنساني، بكل هشاشته وإحباطاته، بكل رغباته الصغيرة وانكساراته، بكل أساه وعجزه عن الخروج من الدوائر المغلقة كسجن أو حلبة صراع.
|
|
|
8 ج.م
إن "كلمات" سارتر شأنها فى ذلك شأن اعترافات جان جاك روسو أو القديس أوغسطينوس، تتجاوز وجهتها وموضوعها لتصبح مرآة تفكير عصر، وسجل مواجهة الإنسان الابدية لظروف وجوده. والكلمات قصة تبحث عن أصل "الأنا" وحلم الماضى، ومذكرات شخصية قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية، والفلسفة والأدب كلاهما نوع من الكذب أو بالأحى اقتراب من الواقع
|
|