ازمة المعرفة التاريخية فوكو وثورة فى المنهج

تأليف: بول فيين

ترجمة: ابراهيم فتحى

تقديم: ابراهيم فتحى

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

8 ج.م

يضع هذا الكتاب قارئه بين روايتى "تحت أشجار الزيزفون" لكاتبها "ألفونس كار" و"ماجدولين" لمتذوقها "مصطفى لطفى المنفلوطى" اللذان جمعتهما الرومانسية الهادئة ذات الطابع الريفى، واعتمدا فى نسجها على الرسائل بين شخوصها، واستمالهما الإخلاص المتناهى فى الحب وكأنهما أدركا ببصيرتهما أن قيمته ستتعاظم بمرور الزمن.

اعتمد المنفلوطى –الذى لا يجيد الفرنسية- فى كتابته لماجدولين على ما قصه صديق له قام بقراءة الرواية، ولهذا لم يتلزم بما كتبه مؤلفها حرفيًا، فكانت كتابته اقتباسًا وليس ترجمة، أى كما وصفها النقاد "إنها رواية رومانسية اجتماعية مقتبسة من رواية فرنسية"، وهو ما منحه قدرًا من الحرية فى إعادة ترتيب الاحداث وتواترها.

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

مئة عام من العزلة

5 ج.م

هى إحدى درر القرن العشرين الروائية، بل إحدى الروائع النادرة للإبداع الروائى على مر العصور. عالم سحرى واقعى، تمتزج فيه الفانتازيا الخارقة بتفاصيل الواقع المذهلة، بلا انفصال، ليتشكل عالم وشخصيات وحياة استثنائية، تضئ المصائر الغريبة للحضور الإنسانى.

وترجمة من المقام الرفيع لمترجم قدير، تقتنص الظلال الشاردة، الخافتة، فيما وراء المكتوب، فى سلاسة فائقة وإجادة.

مئة عام من العزلة

الكون والفساد

13 ج.م

الكون والفساد كتابات يقدم فيهما أرسطو أطروحته عن الممر من عدم الوجود إلى الوجود، ويناقش فرضية أن هناك مواد خام تقوم عليها التغييرات بين العناصر الأربعة الأرض والماء والهواء والنار، ويرجع جميع العمليات الطبيعية فى الكون وفساده إلى المسار السنوى للشمس.

يبحث أرسطو عن أصل الاشياء فى الكون ومصادره التى تفسد بفعل الزمن، اعتقادًا منه بأن فهم وإدراك هذا هذا الأصل ضرورة حتمية حتى يمكن إصلاح ما فسد وإعادته إلى اصله الذى انحرف عنه، وذلك وفق رؤى اختلف حولها الفلاسفة ولكنهم اتفقوا مع فكرة وأطروحة أرسطو والعلاقة بين الكون والأصل وفساده أو انحرافه عن مساره.

الكون والفساد
123456