مذكرات مجنون

أول ترجمة مصرية وعربية لأعمال لو شُون، مؤسس الحداثة الإبداعية الأدبية الصينية، والأب الروحي الإبداعي للأجيال الصينية التالية، وصولاً إلى الفائزين منها مؤخرًا بجائزة نوبل. 
بأسلوب شفاف، صافٍ، يحتل أبطاله المهمشون والصعاليك وبؤساء الأرض، أعماله القصصية، في شقائهم بحياتهم الهشة الضعيفة، دون استسلام أو خضوع ليأس. وفي أعماله، ثمة خيط رهيف بين انتقاد حماقات شخصياته والتعاطف مع هذه الحماقات نفسها. لكنه- في آن- سيد التهكم الذي لا ينفي الالتزام الواضح بالمصير الإنساني.
اكتشاف ثمين لعالم إبداعي، يفتح أفقًا مجهولاً لنا على قارة إبداعية مترامية الأطراف.

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

بدرو بارامو

5 ج.م

وهي تترجم للمرة الأولى في القاهرة. تُمثّل الرواية إحدى روائع "الواقعية السحرية"، التي أسسها خوان رولفو في أميركا اللاتينية والعالم، مستبقاً ماركيز وجيله، واعتبرها بورخيس من أفضل الروايات في تاريخ الأدب، وقال عنها ماركيز إنه لم يشعر بمثل هذا الإحساس الذي منحته إياه، منذ قراءته رواية كافكا "المسخ"، وكان لها تأثير ساحق في تطور تيار "الواقعية السحرية".

بدرو بارامو

المدينة الفاضلة

8 ج.م

يجسد هذا الكتاب مذهب مؤلفه "كارل بيكر" ورؤيته، تطبيقًا بأن أى مادة تصلح للتعامل معها بالشعور أو العقل، ماهى إلا مادة تتركب من قديم قابل للتطور، لأنه لا يستطيع أن يعتزل عصره، لكن المؤرخ يجب أن يعرف زمانه جيدًا قبل أن يعرف زمان غيره، فنفسه وزمانه جزءان لا يتجزآن من فكره وما يكتبه.

فى محاضرات بيكر الأربع التى يتضمنها كتاب "المدينة الفاضلة" ورؤيتها عند فلاسفة القرن الثامن عشر، استحضر أشياء من الماضة وأدمجها بأخرى من حاضره ليسترشد بها، وأدمج معهما فى الوقت نفسه شيئًا من المستقبل، بحثًا عن الإنسانية التى تضمن ثقافة أعمق، وديمقراطية اجتماعية حقيقية فى عالم أفضل.

المدينة الفاضلة

إلى الفنار

5 ج.م

"إلى الفنار": إحدى علامات الحداثة الروائية في القرن العشرين، وأهم أعمال البريطانية فرجينيا وولف، إحدى مؤسسي "تيار الوعي" في الرواية العالمية. رواية بلا أحداث خارجية ذات بال، فلا تعنيها أشياء العالم الخارجي، بقدر ما تغوص في العالم الداخلي، غير المعلن وغير المكتَشَف، فيما وراء جذور عملية الإدراك والوعي والنظر إلى العالم؛ وما يؤسس للعلاقات الإنسانية المتبادلة.
وتعنى الرواية بتعرية الداخل الإنساني، بكل هشاشته وإحباطاته، بكل رغباته الصغيرة وانكساراته، بكل أساه وعجزه عن الخروج من الدوائر المغلقة كسجن أو حلبة صراع.

إلى الفنار

الكون والفساد

13 ج.م

الكون والفساد كتابات يقدم فيهما أرسطو أطروحته عن الممر من عدم الوجود إلى الوجود، ويناقش فرضية أن هناك مواد خام تقوم عليها التغييرات بين العناصر الأربعة الأرض والماء والهواء والنار، ويرجع جميع العمليات الطبيعية فى الكون وفساده إلى المسار السنوى للشمس.

يبحث أرسطو عن أصل الاشياء فى الكون ومصادره التى تفسد بفعل الزمن، اعتقادًا منه بأن فهم وإدراك هذا هذا الأصل ضرورة حتمية حتى يمكن إصلاح ما فسد وإعادته إلى اصله الذى انحرف عنه، وذلك وفق رؤى اختلف حولها الفلاسفة ولكنهم اتفقوا مع فكرة وأطروحة أرسطو والعلاقة بين الكون والأصل وفساده أو انحرافه عن مساره.

الكون والفساد

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس

بدرو بارامو

5 ج.م

وهي تترجم للمرة الأولى في القاهرة. تُمثّل الرواية إحدى روائع "الواقعية السحرية"، التي أسسها خوان رولفو في أميركا اللاتينية والعالم، مستبقاً ماركيز وجيله، واعتبرها بورخيس من أفضل الروايات في تاريخ الأدب، وقال عنها ماركيز إنه لم يشعر بمثل هذا الإحساس الذي منحته إياه، منذ قراءته رواية كافكا "المسخ"، وكان لها تأثير ساحق في تطور تيار "الواقعية السحرية".

بدرو بارامو
123456