| |
|
|
8 ج.م
تحققت أمنيه بعد معاناة وبدا سعيدًا، ترى ما الذى جعل هذا الوجه المتهللل غارقًا فى الدماء؟، وعروس مرت بفترة الحرب القاسية التى فرقتها عن زوجها، فبماذا ستضحى من أجل رؤيته ثانية؟، وفتاة تعمل على تجميل الموتى وتخبئ حقيقتها عمن تحبه، ترى ماذا سيفعل حين يعرف؟.. مجموعة من القصص تجيب عن هذه الاسئلة وغيرها تعبر عن الثقافة الصينية. المترجمون: - احمد سعيد راشد
- أسماء يونس
- رضوى إمبابى
- علياء عيد على
- مي عدلى
- إسراء محمد منصور
- آية سامى
- ريهام عادل
- فاطمة محمود
- وجدان عبد المنعم
- أسماء أحمد
- بسمة طارق سليمان
- شيماء سيد محمد
- كاترين سمير حبيب
- يارا عادل حسين
|
20 ج.م
استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته. فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"
|
|
|
8 ج.م
إن "كلمات" سارتر شأنها فى ذلك شأن اعترافات جان جاك روسو أو القديس أوغسطينوس، تتجاوز وجهتها وموضوعها لتصبح مرآة تفكير عصر، وسجل مواجهة الإنسان الابدية لظروف وجوده. والكلمات قصة تبحث عن أصل "الأنا" وحلم الماضى، ومذكرات شخصية قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية، والفلسفة والأدب كلاهما نوع من الكذب أو بالأحى اقتراب من الواقع
|
19 ج.م
ظلت أنشودة الإلياذة غير مكتوبة أو مسجلة إلا فى ذاكرة أولئك المتشددين لخمسة قرون، منذ نظمها الشاعر الضرير "هوميروس" فى القرن العاشر قبل الميلاد وحتى سجلتها البعثة التى ألفها "بيزيستراتوس" فى القرن الخامس قبل الميلاد خصيصًا لهذا الغرض. نقصت البعثة أبنائها من مختلف حفاظها ومندشيها، وحققتها تحقيقًا دقيقًا ثم سجلتها فى صورتها الرسمية الراهنة التى يعرفها بها العالم الحديث، وأنشدتها على الملأ فى احتفال وطنى كبير، كما كان ينشدها "هوميروس" يصاحيه القيثارة وهو يتجول فى أنحاء بلاد الإغريق.
|
5 ج.م
قصة لأونوريه دي بلزاكبدأت أحداثها في فرنسا في عام 1834، تم نشرها في مجلة باريس الأدبية التي ظهرت في المكتبات عام 1835. وهو جزء من مشاهد الحياة الباريسية في الملهاة الإنسانية. الأب غوريو يضع الأثاث لما سيصبح حقيقة: الكوميديا الإنسانية هي بناء أدبي فريد من نوعه.
|
|
|
5 ج.م
أول ترجمة مصرية وعربية لأعمال لو شُون، مؤسس الحداثة الإبداعية الأدبية الصينية، والأب الروحي الإبداعي للأجيال الصينية التالية، وصولاً إلى الفائزين منها مؤخرًا بجائزة نوبل. بأسلوب شفاف، صافٍ، يحتل أبطاله المهمشون والصعاليك وبؤساء الأرض، أعماله القصصية، في شقائهم بحياتهم الهشة الضعيفة، دون استسلام أو خضوع ليأس. وفي أعماله، ثمة خيط رهيف بين انتقاد حماقات شخصياته والتعاطف مع هذه الحماقات نفسها. لكنه- في آن- سيد التهكم الذي لا ينفي الالتزام الواضح بالمصير الإنساني. اكتشاف ثمين لعالم إبداعي، يفتح أفقًا مجهولاً لنا على قارة إبداعية مترامية الأطراف.
|
|
|
|