بدرو بارامو

وهي تترجم للمرة الأولى في القاهرة. تُمثّل الرواية إحدى روائع "الواقعية السحرية"، التي أسسها خوان رولفو في أميركا اللاتينية والعالم، مستبقاً ماركيز وجيله، واعتبرها بورخيس من أفضل الروايات في تاريخ الأدب، وقال عنها ماركيز إنه لم يشعر بمثل هذا الإحساس الذي منحته إياه، منذ قراءته رواية كافكا "المسخ"، وكان لها تأثير ساحق في تطور تيار "الواقعية السحرية".

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

بصمة الإنسان

6 ج.م

رفع بصمة الإنسان من المكان الذى نعتقد أنه قد زال عنه ولم يبق منه شئ، هذا هو الرهان الناجح لتريفتان تودوروف.

فى هذا الكتاب تقدم للقارئ بعضًا من أفضل المقالات التى كتبها فى الأعوام من 1983 وحتى 2008 وهى المقالات التى أفردها لعرض بعض "الصور" أو "الوجوه" التى استطاعت مقاومة الأوقات العصيبة فى الماضى البعيد أو القريب، إنها حصيلة للتأمل العميق والفحص المتأنى على مدى خمسة وعشرين عامًا من أجل فك شفرة "بصمة الإنسان"

إنه كتاب مبهر، وفى الوقت نفسه يمكن أن يكون مصدرًا لإلهام أى إنسان يتسم بالصدق والنزاهة، إنسان لديه قلق تجاه الأزمنة.

بصمة الإنسان

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس

الكلمات

5 ج.م

الكلمات
123456