القوة الخفية

وقد حملت ثورة 25 يناير 2011 مظهرين مهمين للمجتمع المصري، الأول: تضامن مصريين من خلفيات مرجعية متباينة في ميدان التحرير: رجالا ونساء، مسلمين ومسيحيين، علمانيين وإسلاميين، على هدف واحد، هو إسقاط نظام مبارك، ومواجهة الأخطار المشتركة بروح تضامنية تتجاوز الخلافات والاختلافات .

المظهر الثاني هو حدوث حالة انفلات أمني وظهور ميليشيات من البلطجية والمجرمين الذين سعوا إلى ترويع الناس، فتضامن أهالي كل شارع ومنطقة معا في مواجهة الأخطار المشتركة، وهذه كانت مناسبة لإعادة اكتشاف علاقات تقليدية مستترة حول قيم التضامن، والتلاقي مع الآخر المختلف، والثقة المتبادلة بين الناس والتعاون .

 

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

لعلاقات المصرية- السورية خلال عقد التسعينيات كنموذج للعلاقات العربية- العربية

5 ج.م

يبعث هذا الكتاب فى العلاقات بين مصر وسورية فى فترة التسعينيات، وتحليلها فى محاولة فهم طبيعتها وخصوصيتها وتطورها، ومدى تأثيرها على العلاقات العربية- العربية، ومدى ملائمتها كنموذج لهذه العلاقات.

كما يتعرض للمشكلات التى واجهت العالم العربى وتقاطعها مع تطبيق مفاهيم الوحدة العربية  والتعامل مع القضية الفلسطينية، وتطور  دور النقط وأثره، وكيفية سلوك الدولتين تجاه ذلك، من حرب الخليج الثانية، "واستئناف" عملية التسوية بشأن الصراع العربى الاسرائيلى، وخصوصًا إعلان دمشق وأسبابه، وذلك كتطور أساسى للعلاقات المصرية- السورية، فى محاولة سورية- مصرية مع دول مجلس التعاون الخليجى لبناء نظام عربى جديد.

لعلاقات المصرية- السورية خلال عقد التسعينيات كنموذج للعلاقات العربية- العربية

المواطنة فى الفكر الاسلامى

3 ج.م

 

الكتاب يتناول مفهوم المواطنة ومدى ارتباطه ببعض المفاهيم الأخرى مثل الحرية والمساواة، وكذلك مدى تطابق المفهوم مع الأسس التى قامت عليها الدولة الإسلامية الأولى فى عهد الرسول "صلعم" وبعد ذلك فى ظل اتساع رقعة هذه الدولة .
كما يستعرض الكتاب أبعاد مفهوم المواطنة فى الفكر الإسلامى الحديث ومدى تأثره بالفكر الوافد .

المواطنة فى الفكر الاسلامى

اخبار الادب ونوبل.. قراءة فى خمسة وعشرين عامًا

3 ج.م

يرصد الكتاب أسماء عديدة من الفائزين بجائزة نوبل للأدب، منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث تاريخ نشأة جريدة أخبار الأدب القاهرية، ولمدة 25 عامًا من رصد لسيرة الفائز وتحليل سريع لبعض أعماله، ويتطرق المؤلف في سرده إلى تاريخ جائزة نوبل، التي تبناها السويدي «الفريد نوبل»، وكيف أطلت إلى الوجود، لتصبح بعد ذلك الجائزة الأشهر في العالم. ويضم الكتاب 5 فصول، الأول يعرض للفائزين وسير الكتاب الذين حصلوا على الجائزة، والثاني يتضمن بعض إبداعات هؤلاء الفائزين، بينما يتضمن الثالث الحوارات الشهيرة لبعضهم، فيما تناول الرابع بعض مما قيل حول الجائزة نفسها (جائزة نوبل)، أما الفصل الخامس والأخير بعنوان متابعات، حيث يتضمن بعض الأخبار حول الفائزين.

     اخبار الادب ونوبل.. قراءة فى خمسة وعشرين عامًا

    فسيفساء لذاكرة حاضرة

    6 ج.م

    كما أن لبدرو مارتينيث مونتابث –فيما أعلم- بدا طولى فى وضع دور أمريكو كاسترو على مائدة الوعى الثقافى العربى، وفى التحفيز على ترجمة أشهر كتبه فى هذا المضمار للعربية عام 2002. وإذا كانت الثقافة العربية قد قصرت فى هذا المجال، فإنه يشكو أيضًا من تقصير الثقافة الإسبانية فيه "فى كل الأحوال وحتى اليوم، إذا راقبنا تاريخ الاستعراب الإسبانى نجد أنه لم يتناول بجدية أو بعمق معنى الأندلس التاريخية، وما الذى عناه العصر الأندلسى وكل ما هو عربى إسلامى بالنسبة لنسيج وبنية إسبانيا التاريخية والثقافية؟ كذلك بالنسبة للصياغة المفترضة والمحتملة للهوية الإسبانية.. هو تساؤل لم يطرح بعمق من قبل الاستعراب على الإطلاق، باستثناء طروحات ظهرت منذ عدة سنوات بهيئة كتب مطبوعة، أراها من وجهة نظرى معتوهة ومبالغة

    فسيفساء لذاكرة حاضرة

    محمد على شمس الدين ثلاثة أعمال مختارة

    7 ج.م

    يضم الكتاب ثلاثة دواوين شعرية وهي الشوكة البنفسجية وأميرال الطيور ومنازل النرد. وبدأ الكتاب بمقدمة للشاعر عبد المنعم رمضان.

    يذكر أن الشاعر محمد على شمس الدين مواليد 1942 في قرية «بيت ياحون» من الجنوب اللبناني، ومن أعماله الشعرية قصائد مهربة إلى حبيبتي اّسيا ،غيم لأحلام الملك المخلوع، أناديك يا ملكي وحبيبي، الشوكة البنفسجية، طيور إلى الشمس المرة، أّما آّن للرقص أن ينتهي، أميرال الطيور، يحرث في الاّبار، منازل النرد، ممالك عالية، شيرازيات، الغيوم التي في الضواحي، اليأس من الوردة، كما صدرت الأعمال الشعرية حتى عام1994 عن دار سعاد الصباح، وصدرت الأعمال الشعرية حتى عام 2009 بمجلدين عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر العام .

    محمد على شمس الدين ثلاثة أعمال مختارة

    دافعت عن قيثارتى

    3 ج.م

    تستعير الناقدة المصرية فريدة النقاش عنوانه "دافعت عن قيثارتي" من جملة شهيرة للشاعر والفنان المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي يقول فيها "لم أعزف ألحاني لكني دافعت عن قيثارتي" بمعنى أنه كلما أراد أن يعزف لحنه طارده أشرار فلا يملك رفاهية العزف ويكتفي بالدفاع عن القيثارة.في الكتاب الجديد تسجل رهانها القديم منذ نهاية الستينيات على جدارة الكاتبة باحتلال موقع الصدارة، رغم تحديات تاريخية تنكر عليها هذا الأمر من رجال بعضهم مثقفون بارزون يعتقدون أن تفوق الكاتبة يرجع إلى وجود رجل يكتب لها أعمالها.وترى المؤلفة أنها في نهاية الستينيات كتبت دراسة تنتقد صورة المرأة في أدب إحسان عبدالقدوس، الذي غضب منها وقال لكثير من أصدقائه إن أحداً آخر كتب المقال "انتقاماً منه" ووضع عليه اسمها. ولكن حصاد المؤلفة من الكتب في الترجمة والنقد المسرحي والأدبي والثقافي، يقول إنها دافعت عن قيثارتها وعزفت لحنها الخاص أيضاً.

     

    دافعت عن قيثارتى

    أوتار العازف القديم

    3 ج.م

    يحتوي الكتاب على إسهامات بسيطة شارك بها المؤلف على مدى أكثر من أربعين عاما في كثير من المؤتمرات والندوات الثقافية في مصر والوطن العربي.
    ينقسم الكتاب إلى جزئين، الأول بعنوان "هشيم الروح"، والثاني بعنوان "ذاكرة للنسيان"

    أوتار العازف القديم
    1234567