حكايات أسرة أرمينية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

القوة الخفية

3 ج.م

وقد حملت ثورة 25 يناير 2011 مظهرين مهمين للمجتمع المصري، الأول: تضامن مصريين من خلفيات مرجعية متباينة في ميدان التحرير: رجالا ونساء، مسلمين ومسيحيين، علمانيين وإسلاميين، على هدف واحد، هو إسقاط نظام مبارك، ومواجهة الأخطار المشتركة بروح تضامنية تتجاوز الخلافات والاختلافات .

المظهر الثاني هو حدوث حالة انفلات أمني وظهور ميليشيات من البلطجية والمجرمين الذين سعوا إلى ترويع الناس، فتضامن أهالي كل شارع ومنطقة معا في مواجهة الأخطار المشتركة، وهذه كانت مناسبة لإعادة اكتشاف علاقات تقليدية مستترة حول قيم التضامن، والتلاقي مع الآخر المختلف، والثقة المتبادلة بين الناس والتعاون .

 

القوة الخفية

مملكة داود وسليمان العبرية.. أوهام لا نهاية لها

2 ج.م

كتاب "مملكة داود وسليمان العبرية .. أوهام لا نهاية لها" دراسة نقدية فى لاهوت العنصرية الإسرائيلية.

 تكشف الدراسة طبيعة وماهية الكليات اللاهوتية المزعومة للكيان الصهيوني والتي تشكل وتؤسس ليهودية "الدولة" الإسرائيلية من خلال محاكاة وقائع النص التوراتي ومماثلاتها وتقليدها لنقل وقائع التركة التوراتية الماضوية إلى الحاضر والواقع.

 يتضمن الكتاب "11" فصلاً تحمل عناوين ماهية وجوهر العنصرية الإسرائيلية، لاهوت العهد الإلهي الأبدي، لاهوت التفرد والنقاء والاستعلاء، لاهوت الإبادة، لاهوت الاحتيال والخداع، لاهوت التهويد، لاهوت الجمع بين المتناقضات في بنية واحدة، لاهوت الاشتهاء الدموي والمعاداة، لاهوت حتمية تكرار العصر الذهبي.

 ويحتوى الفصل الأخير على خمس دراسات تطبيقية عن" التاريخ الحديث .. الحالة الروسية نموذجاً، ميتافيزيقيا التفوق العنصري الصهيوني، قانون العودة، الأسباب الحقيقية وراء التفوق الإسرائيلي، التصرفات الإجرامية"، يقع الكتاب في300 ورقة من القطع المتوسط. 

مملكة داود وسليمان العبرية.. أوهام لا نهاية لها

مذكرات عبد القادر حاتم

7 ج.م

لم يكن الدكتور محمد عبد القادر حاتم مجرد وزير عادي أو مسئول تقليدي، بل كان صفحة مضيئة في تاريخ هذه الأمة طوال خمسة وأربعين سنة، قدَّم خلالها لمصر والأمة العربية جليل الخدمات، وإن طبقت شهرته باعتباره "أبوالإعلام المصري والعربي" فضلاً عن إنجازاته في مجال السياحة والثقافة، وإن كانت قمة أدائه كنائبٍ عن السادات في رئاسة حكومة حرب أكتوبر، مما يحتاج إلى مئات الصفحات كي يمكننا إدراك حجم الرجل وعمق تأثيره.

مذكرات عبد القادر حاتم

محمد علي شمس الدين

7 ج.م

الشاعر محمد على شمس الدين لم يقبل قط أن يغسل لغته بالمنظفات الأكثر رواجًا، المنظفات المدعومة بكيمياء الحداثة أو كيمياء الروح، إنه يغسلها، وبتصميم تام، ويكاد ينقعها في مياه النَبع، وينشرها على حِبال قصائده التي جدلها من عروقه، فإذا قرأناها أصبح فَمُنا مغسولاً ومبلولاً بمياه النَبع ذاته، وإذا تصادف أن اصطحب جسده، ومشيا في الصحراء الكبرى، صحراء الداخل، أعرف أنه يُتقن المشي في صحراء الداخل، إذا فعل، أقول، وإذا مشيا معًا، وألحّت عليه قصيدته، انكفأ على جسده، وغسل لغته في مياه صوفية منسوبة إليه.

محمد علي شمس الدين

الحكاية الخرافية الفارسية فى إقليم أذربيجان دراسة بنيوية

7 ج.م

هذا العمل العلمى المتميز فتح لنا نافذة واسعة للأطلاع على الحكايات الشعبية فى أذربايجان ، هذه الحكايات النابعة من وجدان الشعب الآذرى بثقافاته المتعددة تاريخيا وجغرافيا وحضاريا ، مما يعد هذا العمل إضافة جيدة تحظى بها المكتبة العربية ، وقد يكون فى هذه الحكايات أصول تمتد إلى الشرق الإسلامى عامة إلى جانب خصوصيتها الأذربايجانية ، مما يعد دليلا أكيدا على التواصل الفكرى بين جميع شعوب الشرق العربى والإسلامى.

الحكاية الخرافية الفارسية فى إقليم أذربيجان دراسة بنيوية

دافعت عن قيثارتى

3 ج.م

تستعير الناقدة المصرية فريدة النقاش عنوانه "دافعت عن قيثارتي" من جملة شهيرة للشاعر والفنان المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي يقول فيها "لم أعزف ألحاني لكني دافعت عن قيثارتي" بمعنى أنه كلما أراد أن يعزف لحنه طارده أشرار فلا يملك رفاهية العزف ويكتفي بالدفاع عن القيثارة.في الكتاب الجديد تسجل رهانها القديم منذ نهاية الستينيات على جدارة الكاتبة باحتلال موقع الصدارة، رغم تحديات تاريخية تنكر عليها هذا الأمر من رجال بعضهم مثقفون بارزون يعتقدون أن تفوق الكاتبة يرجع إلى وجود رجل يكتب لها أعمالها.وترى المؤلفة أنها في نهاية الستينيات كتبت دراسة تنتقد صورة المرأة في أدب إحسان عبدالقدوس، الذي غضب منها وقال لكثير من أصدقائه إن أحداً آخر كتب المقال "انتقاماً منه" ووضع عليه اسمها. ولكن حصاد المؤلفة من الكتب في الترجمة والنقد المسرحي والأدبي والثقافي، يقول إنها دافعت عن قيثارتها وعزفت لحنها الخاص أيضاً.

 

دافعت عن قيثارتى

وقائع ووثائق لم يذكرها التاريخ

5 ج.م

يحتوى هذا الكتاب على صفحات من الحركة المسرحية المصرية، لم تنل نصيبها من التوثيق رغم ما لها من أهمية.. إذ لا شيء يبدأ من الصفر سواء كان تراثًا أو حداثة.

وباعتبار أن المسرح من أقدر الروافد المؤثرة في البناء الفكري والنفسي في العصر الحديث، واللازمة للتنمية والارتقاء ليصبح الإنسان مواكًبا لاكتشافات عصره من خلال نسقٍ إبداعي يعبر عن الحياة الديناميكية للفرد تعبيرًا ينطوي على صياغة الوجدان أيضًا في شعور جمالي أرحب من الواقع ذاته.

وقائع ووثائق لم يذكرها التاريخ

لعلاقات المصرية- السورية خلال عقد التسعينيات كنموذج للعلاقات العربية- العربية

5 ج.م

يبعث هذا الكتاب فى العلاقات بين مصر وسورية فى فترة التسعينيات، وتحليلها فى محاولة فهم طبيعتها وخصوصيتها وتطورها، ومدى تأثيرها على العلاقات العربية- العربية، ومدى ملائمتها كنموذج لهذه العلاقات.

كما يتعرض للمشكلات التى واجهت العالم العربى وتقاطعها مع تطبيق مفاهيم الوحدة العربية  والتعامل مع القضية الفلسطينية، وتطور  دور النقط وأثره، وكيفية سلوك الدولتين تجاه ذلك، من حرب الخليج الثانية، "واستئناف" عملية التسوية بشأن الصراع العربى الاسرائيلى، وخصوصًا إعلان دمشق وأسبابه، وذلك كتطور أساسى للعلاقات المصرية- السورية، فى محاولة سورية- مصرية مع دول مجلس التعاون الخليجى لبناء نظام عربى جديد.

لعلاقات المصرية- السورية خلال عقد التسعينيات كنموذج للعلاقات العربية- العربية
1234567