| |
2 ج.م
المجموعة الشعرية سبقتها مقدمة بعنوان "أعمال الباطن ونزهة فى عالم أفلاطون" كتبها الشاعر العراقى محمد مظلوم، وجاء فيها "إنه إذا كان الغرض من المختارات الشعرية أن تعكس تجسيدا للتنوع فى تجربة الشاعر، وخلاصة لها والمآل الذى بلغته، وترسم صورة تقريبية لتحولات الذات ونضجها، فإن هذه المختارات من شعر عبده وازن تستجيب-قراءة ونقدا- لهذا الغرض، فهى تتضمن التنوع داخل الوحدة، أو هى الوحدة المتنوعة، بمعنى أن موضوعات قصائد هذه المختارات تبدو متعددة ومختلفة، مع أنها تشكل فى سياقها العام وحدة كلية؛ تعبر عن تحولات الذات، وعن وحدة الوجود فى الوقت نفسه، حيث لا انفصال ولا حدود فى الجوهر بين الذات والعالم الأنا والآخر، الإنسان والطبيعة". وتتضمن المختارات عشرات القصائد التى وردت فى عدد من دواوين عبده وازن؛ وأولها "أبواب النوم" الصادر فى 1996، ثم "سراج الفتنة"؛ "نار العودة"، "حياة معطلة"، و"الأيام ليست لنودعها"، والأخير صدر فى 2015.
|
3 ج.م
تستند الدراسة إلى مفهومين أساسيين هما: مفهوم العوامل الاجتماعية، ومفهوم الجريمة، أما العوامل الاجتماعية فهناك العديد من البحوث والدراسات التي أجريت على صلة السلوك الإجرامي ببعض العوامل الاجتماعية كالفقر، وتفكك الأسرة والصحبة السيئة وغيرها.
|
3 ج.م
هذه كلها لقطات تمثل بعض "الفئات" من ذكرياتى مع يحى حقى، قصدت بها أن أكشف عن جوانب من شخصيته وأن أرسم بعض الخطوط حول "معنى بحبى حقى" فى حياتنا الأدبية وهو معنى كبير يحتاج فى شرحه إلى دراسات ودراسات، ولكننى أحب أخيرًا أن أركز على بعض جوانب هذا المعنى الكبير: فيحيى حقى متواضع كبير، لو أخذته بالمظهر لتصورت أنه رجل بلا عبقرية ولا نبوغ، لكن المظهر خادع ولا يدل على أعماق الرجل وهى أعماق تغنى كالبركان بالفكر والفن، وهو محب للإنسان المجهول متعاطف معه قادر على فهمه، وهو يبحث عن الاشياء الاساسية فى الفن والحياة ولا يهتم بالأشياء الثانوية؛ ولذلك لم يدخل معارك أدبية ولم يشتبك فى مناقشات حادة، وهو لا يهتم بالسياسة وإنما يهتم بالحضارة، كما أنه مجدد أصيل بمعنى أن التجديد عنده إضافة وليس هدمًا وتدميرًأ.
|
3 ج.م
يؤكد الكاتب أننا في حاجة ماسة إلى تفعيل الخطاب الإسلامي مع الآخر وتفعيل منهج التجديد الذي يستجيب لحاجات وواقع الأمة، كذلك حاجتنا إلى خطاب قادر على المساهمة في رسم الشاكلة الحضارية للصحوة المعاصرة. وينقسم الكتاب إلى خمسة فصول، يحتوي كل فصل على عناصر مختلفة، فجاء الفصل الأول بعنوان «الدين ووظيفته في الحياة» حيث يرى المؤلف أن وظيفة الدين في الحياة ذات مجال رحب واسع.. وظيفة تعمل في دائرة أوسع بكثير مما يتصوره المغالطون، فالدين يبحث في الكون والمادة والروح والحياة والفصل بين الدين والعلم يفسد لغة الحوار ومنهج الخطاب حيث لا غنى عنهما للآخر. ويتناول الفصل الثاني «العلماء المسلمون والحضارة الأوروبية»، ويؤكد المؤلف فيه على ضرورة العمل على إحياء المفهوم الصحيح للبحث العلمي والتقني في الإسلام وبلورة النظرية الإسلامية للعلوم والتقنية وتعميق قيم البحث العلمي والتقني في نفوس المسلمين ووضع الخطط اللازمة لتربية الجماهير المسلمة تربية علمية أصيلة تقوم على الإيمان بأن العلوم التجريبية هي قرآنية المنهج، وأن الإسلام العلمي في التفكير هو ضرورة إسلامية. أما الفصل الثالث فجاء بعنوان «الجدل في القرآن» وفيه يرى المؤلف أن الجدل في القرآن هو استهداف لحقائق الكون في ذاتها ليقيم عليها البراهين والحجج، كما يسلك في مجادلته سياسة جدلية يعالج بها أوضاع الخصوم ويناقشهم بما يتناسب مع أحوالهم في مقام المجادلة. ويدور الفصل الرابع حول «الحوار في الإسلام»، ويقول المؤلف لكي نقيم حوارا ناجحا ونصل به إلى الآخرين، علينا أن نتمتع بالصدق والأمانة والحلم والعفو والعلم، فهكذا دعا القرآن في حواره مع الآخر. ويؤكد المؤلف أنه انطلاقا من أن الحوار فريضة إسلامية، فعلينا أن نعتمد في حوارنا مع الآخر على منطق الرفق واللين والمجادلة بالتي هي أحسن، بعيدا عن نزق الأهواء وجنوح العواطف. ويوضح المؤلف أنه على المسلمين أن يعتمدوا في لغة حوارهم مع الآخر أسلوبا هادئا متزنا هادفا راشدا قادرا على استيعاب التنوع والتعدد الإنساني وطيه تحت جناح التوحيد. ويتناول الفصل الخامس «الشورى مظهر حضاري للحوار في الإسلام»، ويؤكد المؤلف أن نقر نحن المسلمين أن الشورى وجه حضاري للحوار الإسلامي الموضوعي الهادف وهي صفة المؤمنين وجزء من واقع حياتهم. ويشير المؤلف إلى أن الشورى تدرب العاملين بها على المساهمة في الحكم، والإدارة وتغذيهم بالتجربة وجودة الرأي والتفكير، وهي خير وسيلة تكشف عن الكفاءات والقدرات وبها يظهر الأكفاء الذين تستفيد الأمم من كفاءاتهم. ويؤكد الكاتب على أن الحوار الإسلامي السياسي يجب أن يتعايش مع القانون الدولي في إطار التنوع الثقافي من أجل الازدهار الإنساني والسلام العالمي.
|
5 ج.م
شمل هذا الكتاب دراسة عن أهم الصناعات الحرفية في مصر، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، ولبنان، مع رصد الاختلاف في واقع تلك الصناعات، وتنوع تقنياتها، وأدواتها الموروثة، باختلاف حاجات المجتمعات، وظروفها الطبيعية، والبيئية، والحضارية. تتضمن الدراسة الكثير من المعطيات عن أنشطة الحرف اليدوية، ومشاغلها، وتطبيقاتها العملية، ومهاراتها المتوارثة، أو المستجدة، وتتسم هذه الدراسة بطابع مهني ومنهجي، وتستند إلى العديد من التقارير والمصادر والمراجع المكتوبة .
|
|
|
3 ج.م
تستعير الناقدة المصرية فريدة النقاش عنوانه "دافعت عن قيثارتي" من جملة شهيرة للشاعر والفنان المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي يقول فيها "لم أعزف ألحاني لكني دافعت عن قيثارتي" بمعنى أنه كلما أراد أن يعزف لحنه طارده أشرار فلا يملك رفاهية العزف ويكتفي بالدفاع عن القيثارة.في الكتاب الجديد تسجل رهانها القديم منذ نهاية الستينيات على جدارة الكاتبة باحتلال موقع الصدارة، رغم تحديات تاريخية تنكر عليها هذا الأمر من رجال بعضهم مثقفون بارزون يعتقدون أن تفوق الكاتبة يرجع إلى وجود رجل يكتب لها أعمالها.وترى المؤلفة أنها في نهاية الستينيات كتبت دراسة تنتقد صورة المرأة في أدب إحسان عبدالقدوس، الذي غضب منها وقال لكثير من أصدقائه إن أحداً آخر كتب المقال "انتقاماً منه" ووضع عليه اسمها. ولكن حصاد المؤلفة من الكتب في الترجمة والنقد المسرحي والأدبي والثقافي، يقول إنها دافعت عن قيثارتها وعزفت لحنها الخاص أيضاً.
|
3 ج.م
الكتاب يتناول جملة المواجهات السياسية والعسكرية التى خاضتها مصر ضد إسرائيل والغرب وعلى رأسه أمريكا منذ شرعت مصر فى استقلال إرادتها السياسية ، والبحث عن حقوقها المشروعة ، ووقوفها فى وجه الأطماع الاستعمارية العالمية ، يتخذ الكتاب نقطة البدء من مواجهات حرب 56 ، مرورا ب67 ، و73 حتى وفاةالرئيس السادات ، شارحا أبعاد تلك المواجهات وسياقاتها المختلفة .
|
3 ج.م
يحتوي الكتاب على إسهامات بسيطة شارك بها المؤلف على مدى أكثر من أربعين عاما في كثير من المؤتمرات والندوات الثقافية في مصر والوطن العربي. ينقسم الكتاب إلى جزئين، الأول بعنوان "هشيم الروح"، والثاني بعنوان "ذاكرة للنسيان"
|
3 ج.م
يضم هذا الكتاب بين دفتيه دراسة علمية رصينة تتناول حياة ملك شعراء افغانستان قارى عبد الله خان وشعره، فى سعى لربط قراء العربية برافد مهم وأصيل من روافد ثقافتنا الإسلامية ألا وهو الأدب الفارسى. ويحتل قارى عبد الله خان 1869- 1943م مكانة متميزة فى ديوان الشعر الفارسى الحديث والمعاصر، وجعلته أشعاره يقف جنبًا إلى جنب مع أعلام الشعر الفارسى أمثال الفردوسى وسعدى الشيراوى وحافظ الشيراوى والجامى وغيرهم، كما كان صوتًا صادقًا ومعبرًا عن مجريات الأحداث فى بلاده لاسيما وأنه قد عاصر مرحلة مهمة ومفصلية فى تاريخ افغانستان وفى تاريخ الشرق عامة.
|
|