الصفحة الرسمية
ناسى حاجة
بخطى مثالية كالفضيحة
مستقبل الثقافة فى مصر العربية
فلسفة الفن عند هربرت ماركوزة
لعلاقات المصرية- السورية خلال عقد التسعينيات كنموذج للعلاقات العربية- العربية
نكت الهميان فى نكت العميان
من دفتر حواديت جدتى
محمد مندور وتنظير النقد العربى
آل بودنبرك
اسرار النقد الفنى.. اصول وكواليس
فتح دارفور سنة 1916 ونبذة من تاريخ سلطانها على دينار
التصوير الجدارى تاريخ وتقنية
الجمهورية الغائبة
ليل يستريح على خشب النافذة
حكاية سعيد الوزان
الوراثة ودورها فى التنمية الزراعية
الموسيقى فى الاسلام
بغلة جدتى
نزوة العاشق والشركاء
تجليات استلهام التراث.. قراءات نقدية فى ابداعات معاصرة
إنسان
الثورة والأدب فى شبه جزيرة سيناء
مسامرة جيدة لأرق طويل
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة العدد 289
مطوية اعرف بلدك- أكتوبر 2020
مجلة قطر الندى العدد 576
نقد وإصلاح
لا نا م الشباب ولا م الشهدا
ولا بلطجى، فلول م البعدا
ولا عشت محسوب ع السعدا
طب ليه باخاف اروح التحرير؟
باسهر أفنّد واترافع
وانوى اخطى، واتراجع
عندى هواجس ودوافع
ولا لاقى حاجة ولا تفسير
لذا رضيت احكام غيرى
والندل يرسم لى مصيرى
واحط صابعى فى مناخيرى
وارمى بلايا على المقادير
يقول الوالد:
بورسعيد بورسعيد
أشعل شمعة للشهيد
أزرع وردة للشهيد
أذرف دمعة للشهيد
أقرا الفاتحة للشهيد
أنا أب
أنا والد لشاب
فى قلبى نار
أريد أن أطلقها
لأحرق العالم
يأتى الأولاد فرادى،
يأنى الأولاد جماعات،
يأتى الأولاد كما الغيم السابح
فى الملكوت،
وفى قلب الميدان،
يرتكبون الحلم الواحد،
ويغنون،
ويحتفلون،
بأحمس أو مينا،
أو حتى بالفارس مار مينا،
أو يختبئون بورد المرسى أبى العباس
سفرى طويل
وزادى مصر والثوار
عاشق ترابك
وواقف على البيبان زنهار
نايم فى حضنك
وسايب قلبى ع الساحة
فلاح وفلاحة
نايمين تحت خط النار