الصفحة الرسمية
سربنى لحواسك
الوزغة
سندباد مصري
فلسفة الفن عند هربرت ماركوزة
قناة السويس 145 عاما.. قراءة فى مشهد الافتتاح ودموع أوجينى
لبفروق فى اللغة
الحماية القانونية للتراث الثقافى غير المادى
مسرح سعد الله ونوس
مذكرات هادريان
أفلام الدراما النفسية والباراسيكولوجى
أعمال الجيش المصرى فى السودان
جدل البصر والبصيرة
رسائل لها تاريخ
كأعمى تقودنى قصبة الناى
حكاية سعيد الوزان
صنع الله
سفينة اغانينا الجميلة
بغلة جدتى
المنافق أو طرطوف
ماضى
عربى وسيارة وبينهما شط الماء المسحور
أنا.. صرت غيرى!
ألعاب صغيرة
فجر الضمير
مجلة الثقافة الجديدة العدد 292
مطوية اعرف بلدك يناير2022
مجلة قطر الندى العدد 664
من أدبنا المعاصر
للظلمة والضوء
مصدر واحد
الضوء
هو النور حين يستيقظ
الظلمة
هى النور حين يغفو
هكذا تستيقظ الأوطان
وهكذا
تغفو
يقول الوالد:
بورسعيد بورسعيد
أشعل شمعة للشهيد
أزرع وردة للشهيد
أذرف دمعة للشهيد
أقرا الفاتحة للشهيد
أنا أب
أنا والد لشاب
فى قلبى نار
أريد أن أطلقها
لأحرق العالم
يأتى الأولاد فرادى،
يأنى الأولاد جماعات،
يأتى الأولاد كما الغيم السابح
فى الملكوت،
وفى قلب الميدان،
يرتكبون الحلم الواحد،
ويغنون،
ويحتفلون،
بأحمس أو مينا،
أو حتى بالفارس مار مينا،
أو يختبئون بورد المرسى أبى العباس
لا نا م الشباب ولا م الشهدا
ولا بلطجى، فلول م البعدا
ولا عشت محسوب ع السعدا
طب ليه باخاف اروح التحرير؟
باسهر أفنّد واترافع
وانوى اخطى، واتراجع
عندى هواجس ودوافع
ولا لاقى حاجة ولا تفسير
لذا رضيت احكام غيرى
والندل يرسم لى مصيرى
واحط صابعى فى مناخيرى
وارمى بلايا على المقادير