الأسطورة فى المسرح المصرى المعاصر

يبحث الكتاب فى مصادر الأسطورة وما تتصل به من قضايا سياسية واجتماعية ورؤى للعالم، كما يتتبع علاقة الأسطورة بالمسرح المصرى المعاصر منذ "1971" حتى "2005"، وقد تناول الكتاب بالرصد والتحليل مجموعة كبيرة من الأعمال المسرحية التى استمد مبدعوها عناصر مسرحياتهم من ينابيع ومصادر أسطورية. 

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

النهار الزين.. عادات الزواج فى سيناء

3 ج.م

تشير الدكتورة نهلة إمام خلال 411 صحفة من القطع الصغير في الكتاب إلى عادات الزواج عند بدو سيناء، لتؤكد لكافة المنشغلين بأمور هذا الوطن حالة ملحة إلى الكشف عن ملامح وجدان جماعة من المصريين دفع بهم ظرف المكان إلى تحمل مسئولة حراسة الباب الشرقي للديار المصرية.

ويوضح الكتاب تفاصيل دقيقة حول زواج الدواغرة، والسن المناسب له وكيف يتم الاختيار وزواج الأقارب وصاحب الحق في اتخاذ القرار والمراحل المختلفة، حتى يتم تدشين أسرة جديدة وأشكال الاحتفال وقواعده والمشاركين فيه وأدوارهم والواجب عليهم وواجبات استقبالهم.

 

النهار الزين.. عادات الزواج فى سيناء

فنون الوداع.. من أغانى الفراق فى جنوب مصر

7 ج.م

تحتفى سلسلة الدراسات الشعبية بهذا الكتاب لأنه كتاب يعتمد الميدان (جمعًا وتصنيفًا) أساسًا له، فقد اختار الجامع/ الباحث بعض قرى ومراكز محافظى أسيوط ميدانًا لجمعه، وما أصعب المنطقة وما يحوطها من مصاعب فى الجمع الميدانى، فلا يعرف الشوق إلا من يكابده، وقد تحمل وحده جهدًا لا تقوى عليه إلا المؤسسات بعدتها وعتادها، خاصة أنه وسع مجال الجمع ليكون فنون الوداع، ومايصاحبها من ممارسات وطقوس وموسيقى مرتبطة بتلك اللحظات التى يودع فيها الأهل والأحباب عزيزًا لديهم، فما الذى يجمع بين العديد وحنون الحجاج، وأغانى الحنة، إنه طقس العبور من مرحلة إلى أخرى فى الحياة، حيث تمارس الجماعة الشعبية طقس العبور من زمن إلى زمن أو من مكان لمكان، وكلاهما يقترنان كاللحمة والسدى فى دورة الحياة بدءًا من الميلاد وانتهاء بالموت، وطقس العبور يراوح بين الحزن والفرحة، الحزن على فراق مرحلة وزمن، والفرحة باستقبال عالم جديد تتهيأفيه الروح لتسمية جديدة ومكانة مختلفة، والنصوص الشعبية تعكس هذه الحالة بجدارة فتمنحنا طاقة للغوص فى سبائكما التى تزداد مع كل قراءة بريقًا وجمالًا.

فنون الوداع.. من أغانى الفراق فى جنوب مصر

سيرة عنترة بن شداد ج2

11 ج.م

تعد سيرة عنترة بن شداد أيقونة للبطل الذي استطاع أن يخرج متمردًا على التصنيف الذي وضعته فيه جماعته؛ حيث كان البناء الاجتماعي للقبيلة العربية يحرِّم على من هم مثله أن يحتل مكانة في قبيلته، وعنترة بن شداد في هذا السياق يعد من الهجناء الذين تضعهم قبيلتهم في منزلة محتقرة؛ لأنهم من أولاد الإماء السود؛ لذا كان يطلق على من هم مثله "أغربة العرب"، ومكانتهم دائما أدنى.

في هذه الأجواء ولد عنترة بن شداد العبسي لأم حبشية ورث عنها لونها الأسود؛ لكنه تمرد بما امتلك من طاقات وقدرات لعل منها الفروسية والشعر وعشقه لابنة عمه عبلة، فكانت حكايات عشقه التي خلدت قصته في التاريخ الأدبي، وجعلت منه " أبو الفوارس" أو عنترة الفوارس، وأصبحت سيرته ملحمة تجمع الأخبار والحكايات والشعر والفروسية والحب، وصارت مركزًا جاذبًا لرواياتٍ وقصصٍ وأشعارٍ مازالت تتسع بفيض دلالي يشع في سيرة عظيمة هي: "عنترة بن شداد".

سيرة عنترة بن شداد ج2

مقدمة فى الفلولكلور القبطى

5 ج.م

إن الفولكلور القبطى يعنى - بكل بساطة - الفولكلور المصرى, فالقبط هم الشعب المصرى قبل وبعد دخول الإسلام مصر, ومخطىء من يربط بين المسيحية والقبطية: لأن المسيحية دين والقبطية قوم. ومن ثم فإن البحث فى الفولكلور القبطى هو بحث فى الهوية المصرية: فى مكوناتها الإنسانية والمعرفية منذ ما قبل التاريخ, ما قبل العقائد والأديان. 
وهذا البحث ليس فى تاريخ الكنيسة أو فى تاريخ المسيحية فى مصر ولا حتى فى الدور الوطنى للكنيسة رغم أهمية ذلك. إنه ببساطة شديدة بحث فى الثقافة الشعبية التى تمارسها طبقة بالمعنى الجيولوجى من طبقات المجتمع المصرى, بل يمارسها المصريون عامة سواء كانوا مسيحيين أو مسلمين

مقدمة فى الفلولكلور القبطى

الموال القصصي في السينما المصرية

6 ج.م

يعيدنا كتاب "الموال القصصى فى السينما المصرية" إلى أسئلة قديمة لا تزال حائرة أمام دارسي الأدب الشعبى ومحبيه، لعل منها : هل هناك ما يسمى بالموال القصصى، وهل المصطلح من إطلاقات الجماعة الشعبية، أم أنه من المصطلحات التى تواتر الباحثون على تداولها، وما هى خصائص هذا النوع من المواويل جماليًّا وسرديًّا، وهل القص فى الموال هو الأصل، وماذا عن القصص التى لا تنبنى من البسيط / بحر الموال.
أما الأسئلة الأخرى التى يثيرها الكتاب فتدور حول استلهام وتوظيف السينما لواحد من أهم أنواع الشعر الشعبى، وعن مساحات الإحلال والإزاحة التى يقوم بها المبدع الفرد لرسم استراتيجيته وهو يبنى نص فيلمه وصورته، هل هى صورة الجماعة، أم أنه قام بإعلاء قيمة الفردانية فى نصه ليعلن عن ذاته ممتطيا جواد النص الموالى؟

 

الموال القصصي في السينما المصرية

الطب الشعبى فى أسوان

5 ج.م

هل مازال الطب الشعبى صامتًا بممارساته العلاجية أمام ما يمكن تسميته بالطب الرسمى، وهل ثمة أساليب إبداعية استحدثتها الجماعة الشعبية فى ممارستها العلاجية، هذه الأسئلة وغيرها سيجد القارئ إجابات شافية لها حين يتابع بشغف الجهد الميدانى الشائق الذى يقدمه الباحث نور الدين عطية لعدد من عناصر المعتقدات والممارسات الشعبية والمعارف والخبرات تكشف عن صمودها.

ويقف الكتاب على التعريف بالمعالجين الشعبيين، وبعض أدبيات الطب الشعبى، وأهم الممارسات العلاجية الشعبية المنزلية، والأدوات والخامات المستخدمة من البيئة المحلية فى العلاج، ويجوب الكتاب ميدانيًا أرض ومجتمعات محافظة أسوان، ليكشف لنا بجلاء أسرار الجماعة الشعبية، وأساليب علاجها وممارساتها فى التداوى، ومدى قدرتها الابداعية التى جعلت طلبها صامدًا حتى الآن.

الطب الشعبى فى أسوان

دراسات فى المعتقدات الشعبية

6 ج.م

يتناول هذا الكتاب بعض موضوعات المعتقدات الشعبية قاصداً من خلال هذا التناول فهم الحكمة التي تدعو المصريين للجوء إلى مثل هذه الأفكار الاعتقادية الشعبية. إذ أن غاية مراد الباحثين في مجال علم الفولكلور الكشف عن طبيعة الأفكار التي يحتويها العقل الجمعي التي تؤسس للأختيار بين البدائل الثقافية البديل المناسب . إذ أن المجتمعات البشرية في كل البقاع العمرانية عندما تلجأ إلى عناصر ثقافية بعينها تتبناها وتستعين بها كي يتحقق التعاعيش مع منطق الظروف المحيطة.

والمعتقدات الشعبية كأحد موضوعات المأثورات الشعبية – تعد من اصعب تلك الموضوعات في الدرس الميداني، وذلك من حيث اختبائها في نفوس أصحابها قد يترتب على تبنيها سلوكاً دالا عليها .

إذ أن الاعتقاد في أولياء الله الصالحين مثلاً ليست إلا أفكار خاصة باصحابها تزداد حدة عند بعضهم وتخفت تماماً عند البعض الأخر ، فالخيال الفردي لكل فرد هو الذي يتحكم في تبني تلك الأفكار الاعتقاديةأو التخلي عنها. ويترتب على قوة الاعتقاد من عدمها صيغة الاحتفال بالولي والكيفية التي يشارك بها الفرد في اركان الاحتفال بمولده.فمنهم من يتمسح بضريحه ويسر إليه أسراره ويطلب منه العون والخلاص من البلاء وجلب السرور والهناء ويؤمن إيماناً يقينياً بقدرة الولى على تلبية النداء.

وهناك البعض الأخر من يحضر المولد لغرض خاص يبتعد تماماً عن اية علاقة بالاعتقاد في الولي او بكراماته.

إنه المولد الذي يضم فيما يضم ألعاب القمار جنباً إلى جنب مع الحضرات الصوفية والانشاد في حب رسول الله إنه المولد ، ملمح من ملامح الحياة الشعبية

دراسات فى المعتقدات الشعبية

سيرة عنترة بن شداد ج5

13 ج.م

تعد سيرة عنترة بن شداد أيقونة للبطل الذي استطاع أن يخرج متمردًا على التصنيف الذي وضعته فيه جماعته؛ حيث كان البناء الاجتماعي للقبيلة العربية يحرِّم على من هم مثله أن يحتل مكانة في قبيلته، وعنترة بن شداد في هذا السياق يعد من الهجناء الذين تضعهم قبيلتهم في منزلة محتقرة؛ لأنهم من أولاد الإماء السود؛ لذا كان يطلق على من هم مثله "أغربة العرب"، ومكانتهم دائما أدنى.

في هذه الأجواء ولد عنترة بن شداد العبسي لأم حبشية ورث عنها لونها الأسود؛ لكنه تمرد بما امتلك من طاقات وقدرات لعل منها الفروسية والشعر وعشقه لابنة عمه عبلة، فكانت حكايات عشقه التي خلدت قصته في التاريخ الأدبي، وجعلت منه " أبو الفوارس" أو عنترة الفوارس، وأصبحت سيرته ملحمة تجمع الأخبار والحكايات والشعر والفروسية والحب، وصارت مركزًا جاذبًا لرواياتٍ وقصصٍ وأشعارٍ مازالت تتسع بفيض دلالي يشع في سيرة عظيمة هي: "عنترة بن شداد".

سيرة عنترة بن شداد ج5
12345