البطولة فى الادب الشعبى

تأليف: عبد الحميد يونس

تقديم: احمد على مرسى

تصميم الغلاف: نسرين محمود

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

مُهجاةُ الرّحى.. مُهاجاةُ الرّحى فن الرباعيات المطروحي

1 ج.م

ما أعظم أن ينتشل شاعر بدوى نصوص جداته وأجداده من الضياع، وأن يجمع أكثر من خمسمائة مربع من فن "مهاجاة الرحى"؛ ذلك الفن الشعبى الذى تبث فيه النسوة حكمتها للوجود وهى تطحن الغلال ، أتراها مربعات تطحن فيها مشقتها مع حركة الرحى ، أم تراها عصير الحكمة الذى يتنزل مع حركة دوران الرحى كأنها تتشوف خلالها حركة الكن دورانه بالبشر وآلامهم أفراحهم .

إن مهاجاة الرحى واحد من الفنون القولية التى تنضم لفنون التربيع المصرية (الموال الرباعى – المربع – الواو – النميم – الدوبيت / الدوباى – البوشان .. إلخ)، وبنصوصه الغزيرة فى هذا الكتاب يدخلنا الشاعر والباحث الجاد قدورة العجنى إلى نصوص مجتمعات الحدود المصرية وثقافتها التى غيبها الدرس العلمى عنا ، وبهذا الكتاب يعيد لنا مدونه وجامعه كنزا مأثوريا سيفتح أفقا جديد على عالم الثقافة الشعبية المطروحية    

 

مُهجاةُ الرّحى.. مُهاجاةُ الرّحى  فن الرباعيات المطروحي

الإبداع الشعبى والمرأة المصرية

3 ج.م

الكتاب يقدم رؤية واعية ودقيقة للدور الذى لعبته المرأة فى الإبداع الشعبى، وذلك من خلال قدرتها على التعبير الأمين عن المخيلة الشعبية والتى تحتوى على مفهوم الجماعة عن الكون والحياة والبشر، وقد حرصت المرأة على تثبيت القواعد و غرس منظومة القيم التى يحتويها الموروث الثقافى، لتكون بهذا حاملة الهوية وحاميتها من الانفضاض والتشويه والمسخ. كما يكشف الكتاب أيضا عن صورة المرأة ووضعها فى الخيال الشعبى كما ورد فى الصورة الهلالية.

الإبداع الشعبى والمرأة المصرية

تجليات المعتقد فى الثقافة الشعبية

7 ج.م

لا يزال معظم المثقفين يتندرون على كل ما هو شعبى، يتحدثون كثيرًا عن الهوية بوصفها مفردة فى المطلق، كأنها عشبة نبتت فى فراغ، كأنها موجودة لذاتها، يتحدثون والطريق يخلو لكلام نظرى يفتقد لآليات ميدانية تمثل مشروعًا وطنيًا يجتمع حوله كل المهتمين بتراث ومأثور الوطن العربى.. وتأتى هذه الدراسة لتلقى الضوء على عدد من عناصر المعتقدات الشعبية وتجلياتها فى بعض الفنون الفردية، كما تتبع المعتقد ومدى تجذره فى العقلية الشعبية، حيث تتناول التجليات الرمزية للوشم وخصوصيته، المعتقدات الشعبية وجمالياتها الأدائية، الدلالات الاعتقادية فى الأمثال الشعبية، النذور بين العادة والمعتقد، كما تنقلنا الدراسة لمكاشفة العلافة بين العادة والمعتقد، كما تنقلنا الدراسة لمكاشفة العلاقة بين الإبداع الشعبى والفردى عبر قراءة تجليات المعتقدات الشعبية فى الفنون التشكيلية، وقد دعمها الباحث بعدد من الأعمال الفنية التشكيلية التى استطاعت توظيف واستلهام عناصر المعتقدات الشعبية لتكون أساسًا فى بنيتها التشكيلية.

تجليات المعتقد فى الثقافة الشعبية

موسوعة التراث الشعبى العربى ج5

12 ج.م

تقع الموسوعة في 6 أجزاء، يحمل الجزء الأول اسم "علم الفلكلور ومناهجه" والثاني "العادات والتقاليد الشعبية"، والثالث "الفنون الشعبية"، والرابع "الأدب والشعر"، بينما جاء الجزأين الخامس والسادس، تحت عنوان "المعتقدات والمعارف الشعبية" و"الثقافة المادية" على التوالي.
جسدت الموسوعة جهدًا كبيرًا، عكف عليه العالم الجليل الجوهري لسنوات طويلة، كي يخرجه بهذه الصورة الفريدة من نوعها، والتي تعد الطبعة الأولى في العالم العربي ككل، وقد خص به الهيئة، لما تحوذه من انتشار لدى الجماهير العامة.
والجدير بالذكر، أن الجوهري يعد قيمة ثقافية كبرى في علم الفلكلور والأدب والشعر، وله العديد من الإصدارات في هذه المجالات، وتعد الموسوعه الأولى من نوعها

موسوعة التراث الشعبى العربى ج5

سيرة عنترة بن شداد ج6

12 ج.م

تعد سيرة عنترة بن شداد أيقونة للبطل الذي استطاع أن يخرج متمردًا على التصنيف الذي وضعته فيه جماعته؛ حيث كان البناء الاجتماعي للقبيلة العربية يحرِّم على من هم مثله أن يحتل مكانة في قبيلته، وعنترة بن شداد في هذا السياق يعد من الهجناء الذين تضعهم قبيلتهم في منزلة محتقرة؛ لأنهم من أولاد الإماء السود؛ لذا كان يطلق على من هم مثله "أغربة العرب"، ومكانتهم دائما أدنى.

في هذه الأجواء ولد عنترة بن شداد العبسي لأم حبشية ورث عنها لونها الأسود؛ لكنه تمرد بما امتلك من طاقات وقدرات لعل منها الفروسية والشعر وعشقه لابنة عمه عبلة، فكانت حكايات عشقه التي خلدت قصته في التاريخ الأدبي، وجعلت منه " أبو الفوارس" أو عنترة الفوارس، وأصبحت سيرته ملحمة تجمع الأخبار والحكايات والشعر والفروسية والحب، وصارت مركزًا جاذبًا لرواياتٍ وقصصٍ وأشعارٍ مازالت تتسع بفيض دلالي يشع في سيرة عظيمة هي: "عنترة بن شداد".

سيرة عنترة بن شداد ج6

الموروث الشعبي في الشعر البدوي السيناوي..تأثير البيئة والقيم الاجتماعية في الشعر السيناوي

1 ج.م

لعل قلة الدراسات المكتبية والميدانية التى تتناول المجتمعات أو الجماعات المصرية التى تعيش على الحدود، هو ما يجعلنا نتحمس لهذا الكتاب لأن هذا النوع من الدراسات يقدم الخطوة الأولى الممهدة لاقتحام هذه العوالم المجهولة والتعرف على  ثقافة الحدود، وهى الإطار الذى يسيج "الهوية الثقافية"؛ ذلك الاصطلاح الذى يشتبك فيه الثقافى بالسياسى، والاجتماعى بالجغرافى .. إلخ، بل تشتبك جميع العناصر لنصبح أمام مقولة الثقافة بوصفها الكل المركب الذى يمكن أن نقرأ من خلاله الحال والحالة، الأمر الذى قد يمنحنا بعض الإضاءات فى سياق البحث عن المشتركات الثقافية المكونة لجذور هويتنا الثقافية، فى هذا السياق يأتى كتاب الباحث د. سمير محسن " الموروث الشعبي في الشعر البدوي السيناوي" ليدخلنا إلى جزء مهم من عناصر الثقافة الشعبية وملامحها الفارقة فى مجتمع سيناء  وما تحمله من قيم وعادات وتقاليد وتصورات نحتاج لفهمها عميقا لنتعرف بشكل أعمق على جزء عزيز من قلب مصر النابض بالشعر والجمال .

الموروث الشعبي في الشعر البدوي السيناوي..تأثير البيئة والقيم الاجتماعية في الشعر السيناوي

عادات الزواج فى بلاد النوبة

5 ج.م

يرصد الكتاب أوجه التشابه وملامح الاختلاف بين جماعتي "الفاديج" و"الكنوز" بالنوبة فيما يتعلق بالعادات والتقاليد والممارسات الاحتفالية المرتبطة باحتفالات الزواج من خلال طرق ممارستها عند الجماعتين.

عادات الزواج فى بلاد النوبة

سيرة عنترة بن شداد ج5

13 ج.م

تعد سيرة عنترة بن شداد أيقونة للبطل الذي استطاع أن يخرج متمردًا على التصنيف الذي وضعته فيه جماعته؛ حيث كان البناء الاجتماعي للقبيلة العربية يحرِّم على من هم مثله أن يحتل مكانة في قبيلته، وعنترة بن شداد في هذا السياق يعد من الهجناء الذين تضعهم قبيلتهم في منزلة محتقرة؛ لأنهم من أولاد الإماء السود؛ لذا كان يطلق على من هم مثله "أغربة العرب"، ومكانتهم دائما أدنى.

في هذه الأجواء ولد عنترة بن شداد العبسي لأم حبشية ورث عنها لونها الأسود؛ لكنه تمرد بما امتلك من طاقات وقدرات لعل منها الفروسية والشعر وعشقه لابنة عمه عبلة، فكانت حكايات عشقه التي خلدت قصته في التاريخ الأدبي، وجعلت منه " أبو الفوارس" أو عنترة الفوارس، وأصبحت سيرته ملحمة تجمع الأخبار والحكايات والشعر والفروسية والحب، وصارت مركزًا جاذبًا لرواياتٍ وقصصٍ وأشعارٍ مازالت تتسع بفيض دلالي يشع في سيرة عظيمة هي: "عنترة بن شداد".

سيرة عنترة بن شداد ج5

من دفتر حواديت جدتى

7 ج.م

كتاب «من دفتر حواديت جدتي»، هو تجربة جمع ميداني للأستاذ الدكتور محمد حسن غانم، أستاذ علم النفس في كلية الآداب جامعة حلوان، والمتخصص في علم النفس الإكلينيكي والعلاج النفسي، تبدأ من حكايات الجدة/ الذاكرة الحنون صاحبة الروح، ومنها إلى حكايات «ألف ليلة وليلة»، التي كانت تذاع كل ليلة من ليالي شهر رمضان في الإذاعة المصرية، مرورًا بتجربة إشرافه على مشروع جمع حكايات شعبية مع طلابه في مرحلة الدراسات العليا، عن طريق استبيان عن الحواديت اللائي ما زالت الأمهات يحفظنها ويستخلصن منها العبر والعظة.. إلى أن نصل إلى جمع حكايات هذا الدفتر من رواة أربعة، وتدوينها في سبع عشرة حكاية.

وتكشف هذه الحكايات المجموعة من الميدان عن وجود بنية داخلية لكل حكاية، مكونة من: الاستهلال، والمكان والزمان، والشخصيات، والخاتمة،  ومرتبطة بعناصر خارجة عنها، هي: اللغة، والموروث الثقافي، والدين، والعادات والتقاليد. ومن علاقة عناصر البنية الداخلية بما هو خارجها، تحدد القيمة الخاصة التي تنهض بها هذه العناصر من أجل تلوين الحكاية بنكهتها الثقافية التي تميز هوية شعب ما. ولا بد أن تحمل كل حكاية معنى ما، أو تهدف إليه- يحدد قيمتها وأهميتها- وهو السبب الذي تروى من أجله، أو الموضوع الأساس الذي تهدف إليه، وقد ترك استخلاص المعاني من الحكايات إلى خيال وفكر القارئ.

من دفتر حواديت جدتى
12345