سيرة عنترة بن شداد ج1

تأليف: عبد الملك بن قريب الشهير بالاصمعى

تعد سيرة عنترة بن شداد أيقونة للبطل الذي استطاع أن يخرج متمردًا على التصنيف الذي وضعته فيه جماعته؛ حيث كان البناء الاجتماعي للقبيلة العربية يحرِّم على من هم مثله أن يحتل مكانة في قبيلته، وعنترة بن شداد في هذا السياق يعد من الهجناء الذين تضعهم قبيلتهم في منزلة محتقرة؛ لأنهم من أولاد الإماء السود؛ لذا كان يطلق على من هم مثله "أغربة العرب"، ومكانتهم دائما أدنى.

في هذه الأجواء ولد عنترة بن شداد العبسي لأم حبشية ورث عنها لونها الأسود؛ لكنه تمرد بما امتلك من طاقات وقدرات لعل منها الفروسية والشعر وعشقه لابنة عمه عبلة، فكانت حكايات عشقه التي خلدت قصته في التاريخ الأدبي، وجعلت منه " أبو الفوارس" أو عنترة الفوارس، وأصبحت سيرته ملحمة تجمع الأخبار والحكايات والشعر والفروسية والحب، وصارت مركزًا جاذبًا لرواياتٍ وقصصٍ وأشعارٍ مازالت تتسع بفيض دلالي يشع في سيرة عظيمة هي: "عنترة بن شداد".

رئيس مجلس الإدارة: أحمد عواض

رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية: ممدوح أبو يوسف

أمين عام النشر: جرجس شكرى

مدير عام النشر: عبد الحافظ بخيت متولى

رئيس التحرير: مسعود شومان

مدير التحرير: محمود أنور

سكرتير تحرير: محمد السيد

المشرف الفنى: اسلام عبد الحميد زكى

تصميم الغلاف: محمد بحيرى

التجميع: وحدة التجهيزات الفنية

إخراج فنى: وحدة التجهيزات الفنية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

لسيرة الهلالية فى صعيد مصر

3 ج.م

الكتاب عبارة عن دراسة ميدانية، قام بإعدادها وجمعها أحمد الليثى، وتتضمن الدراسة فصل بعنوان سيرة حياة ونشأة الراوى الشاعر جابر أبو حسين، وكذلك فصل بعنوان "أثر جابر أبو حسين فى شعراء السيرة، وآخر بعنوان "السيرة الهلالية تاريخها وملحميتها"، وتختتم الدارسة بفصل بعنوان "الليالى الهلالية الحية"، وآخر بعنوان "الفنون الشعبية فى صعيد مصر.

لسيرة الهلالية فى صعيد مصر

من دفتر حواديت جدتى

7 ج.م

كتاب «من دفتر حواديت جدتي»، هو تجربة جمع ميداني للأستاذ الدكتور محمد حسن غانم، أستاذ علم النفس في كلية الآداب جامعة حلوان، والمتخصص في علم النفس الإكلينيكي والعلاج النفسي، تبدأ من حكايات الجدة/ الذاكرة الحنون صاحبة الروح، ومنها إلى حكايات «ألف ليلة وليلة»، التي كانت تذاع كل ليلة من ليالي شهر رمضان في الإذاعة المصرية، مرورًا بتجربة إشرافه على مشروع جمع حكايات شعبية مع طلابه في مرحلة الدراسات العليا، عن طريق استبيان عن الحواديت اللائي ما زالت الأمهات يحفظنها ويستخلصن منها العبر والعظة.. إلى أن نصل إلى جمع حكايات هذا الدفتر من رواة أربعة، وتدوينها في سبع عشرة حكاية.

وتكشف هذه الحكايات المجموعة من الميدان عن وجود بنية داخلية لكل حكاية، مكونة من: الاستهلال، والمكان والزمان، والشخصيات، والخاتمة،  ومرتبطة بعناصر خارجة عنها، هي: اللغة، والموروث الثقافي، والدين، والعادات والتقاليد. ومن علاقة عناصر البنية الداخلية بما هو خارجها، تحدد القيمة الخاصة التي تنهض بها هذه العناصر من أجل تلوين الحكاية بنكهتها الثقافية التي تميز هوية شعب ما. ولا بد أن تحمل كل حكاية معنى ما، أو تهدف إليه- يحدد قيمتها وأهميتها- وهو السبب الذي تروى من أجله، أو الموضوع الأساس الذي تهدف إليه، وقد ترك استخلاص المعاني من الحكايات إلى خيال وفكر القارئ.

من دفتر حواديت جدتى

سيرة عنترة بن شداد ج1

13 ج.م

تعد سيرة عنترة بن شداد أيقونة للبطل الذي استطاع أن يخرج متمردًا على التصنيف الذي وضعته فيه جماعته؛ حيث كان البناء الاجتماعي للقبيلة العربية يحرِّم على من هم مثله أن يحتل مكانة في قبيلته، وعنترة بن شداد في هذا السياق يعد من الهجناء الذين تضعهم قبيلتهم في منزلة محتقرة؛ لأنهم من أولاد الإماء السود؛ لذا كان يطلق على من هم مثله "أغربة العرب"، ومكانتهم دائما أدنى.

في هذه الأجواء ولد عنترة بن شداد العبسي لأم حبشية ورث عنها لونها الأسود؛ لكنه تمرد بما امتلك من طاقات وقدرات لعل منها الفروسية والشعر وعشقه لابنة عمه عبلة، فكانت حكايات عشقه التي خلدت قصته في التاريخ الأدبي، وجعلت منه " أبو الفوارس" أو عنترة الفوارس، وأصبحت سيرته ملحمة تجمع الأخبار والحكايات والشعر والفروسية والحب، وصارت مركزًا جاذبًا لرواياتٍ وقصصٍ وأشعارٍ مازالت تتسع بفيض دلالي يشع في سيرة عظيمة هي: "عنترة بن شداد".

سيرة عنترة بن شداد ج1

أغانى الضمة .. فى بورسعيد

3 ج.م

 أغانى الضمة هى نوع من الغناء الشعبى الذى ازدهر فى المدينة الباسلة بورسعيد، ليؤكد قدرة هذه المدينة على إنتاج إبداع شعبى يحمل خصوصية وملامح بيئته ، ويعد ضمن الوسائل المهمة التى استخدمها الشعب فى تأكيد هويته وشخصيته ، فى مقاومته لعناصر التغريب ومحاولات محو هذه الهوية . 
وتمثل تلك الأغانى" الضمة " دعوة للانضمام والتوحد والتلاقى ، فى حالة من البهجة ، التى هى من ناحية اخرى ، محاولة من محاولات الإنسان للتغلب على الظروف والهموم المحيطة به ، بإشاعة البهجة والفرح .

أغانى الضمة .. فى بورسعيد

الإبداع الشعبى والمرأة المصرية

3 ج.م

الكتاب يقدم رؤية واعية ودقيقة للدور الذى لعبته المرأة فى الإبداع الشعبى، وذلك من خلال قدرتها على التعبير الأمين عن المخيلة الشعبية والتى تحتوى على مفهوم الجماعة عن الكون والحياة والبشر، وقد حرصت المرأة على تثبيت القواعد و غرس منظومة القيم التى يحتويها الموروث الثقافى، لتكون بهذا حاملة الهوية وحاميتها من الانفضاض والتشويه والمسخ. كما يكشف الكتاب أيضا عن صورة المرأة ووضعها فى الخيال الشعبى كما ورد فى الصورة الهلالية.

الإبداع الشعبى والمرأة المصرية

فنون الوداع.. من أغانى الفراق فى جنوب مصر

7 ج.م

تحتفى سلسلة الدراسات الشعبية بهذا الكتاب لأنه كتاب يعتمد الميدان (جمعًا وتصنيفًا) أساسًا له، فقد اختار الجامع/ الباحث بعض قرى ومراكز محافظى أسيوط ميدانًا لجمعه، وما أصعب المنطقة وما يحوطها من مصاعب فى الجمع الميدانى، فلا يعرف الشوق إلا من يكابده، وقد تحمل وحده جهدًا لا تقوى عليه إلا المؤسسات بعدتها وعتادها، خاصة أنه وسع مجال الجمع ليكون فنون الوداع، ومايصاحبها من ممارسات وطقوس وموسيقى مرتبطة بتلك اللحظات التى يودع فيها الأهل والأحباب عزيزًا لديهم، فما الذى يجمع بين العديد وحنون الحجاج، وأغانى الحنة، إنه طقس العبور من مرحلة إلى أخرى فى الحياة، حيث تمارس الجماعة الشعبية طقس العبور من زمن إلى زمن أو من مكان لمكان، وكلاهما يقترنان كاللحمة والسدى فى دورة الحياة بدءًا من الميلاد وانتهاء بالموت، وطقس العبور يراوح بين الحزن والفرحة، الحزن على فراق مرحلة وزمن، والفرحة باستقبال عالم جديد تتهيأفيه الروح لتسمية جديدة ومكانة مختلفة، والنصوص الشعبية تعكس هذه الحالة بجدارة فتمنحنا طاقة للغوص فى سبائكما التى تزداد مع كل قراءة بريقًا وجمالًا.

فنون الوداع.. من أغانى الفراق فى جنوب مصر

الأسطورة فى المسرح المصرى المعاصر

3 ج.م

يبحث الكتاب فى مصادر الأسطورة وما تتصل به من قضايا سياسية واجتماعية ورؤى للعالم، كما يتتبع علاقة الأسطورة بالمسرح المصرى المعاصر منذ "1971" حتى "2005"، وقد تناول الكتاب بالرصد والتحليل مجموعة كبيرة من الأعمال المسرحية التى استمد مبدعوها عناصر مسرحياتهم من ينابيع ومصادر أسطورية. 

الأسطورة فى المسرح المصرى المعاصر

دراسات فى تجليات التراث الشعبى

3 ج.م

هذا الكتاب إطلالة بحثية على موضوعات شعبية استحقت ونستحق إخضاعها لمجهر التأمل الموضوعى ليتسنى لنا الكشف عنا فيها بوصفها معبرًا إلينا لعلنا من خلال هذا الفهم نستطيع شحذ همة الأجهزة المعنية بالتأثير والتربية والتنمية فى الوثوق فى صحة الجذر الثقافى للمصريين ونبل مقصده وسلامة موقفه من الحياة، لعلها تستطيع من خلال أدواتها وإمكانياتها أن تنمى ما يجب أن ينمو ويترعرع وتعمل على إيقاف أسباب التردى والتخلف.

دراسات فى تجليات التراث الشعبى
12345