3 ج.م
أواه يا أمى
تعبت وقد يكون الحلم أكبر من حقيقتنا
بجزر واستدارة نخلة
أين النشامى منك؟
هيا أطلقى الصحراء.. كى تمشى الثعابين الهوينا
إنها مذ قدمتنى للمدينة.. تشتكى عنف الذباب
غيقاعنا فى الرقص لم يشعل عناوين الكتاب،
ولم يعرَض بامتعاض واضح للمد
والصياد ينصب فخه المغرور ما بين النطف
أنا فى رباط لا تخف