بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

فى 1957 شنت الامبراطورية الفرنسية حربًا تذرعت لها بإساءة حكومة المكسيك معاملة رعايا فرنسا وإنجلترا وإسبانيا، وعدمم تسديد ما عليها من ديون، غير أن الدافع الأساسى للحرب كان رغبة هذه الدول فى إقامة حكومة موالية لها تحقق التوازن مع الولايات المتحدة الأمريكية، غير أن بريطانيا وإسبانيا لم تلبثا أن سحبتا قواتهما بعد اربعة أشهر من قالتال، وتركتا فرنسا متورطة وحدها فى القتال، فأخذت تبحث عن شركاء، وسعى نابليون الثالث لدى خديوى مصر سعيد باشا لإرسال قوات مصرية للمشاركة لنجدة الجيوش الفرنسية من هزيمة قد تلحق العار بالإمبراطورية، وكانت البطولات الباعثة للفخر للعسكرية المصرية، وكان هذا الكتاب بمثابة وثيقة أبدية للتاريخ المجيد للمقاتل المصرى.

 

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

1 ج.م

فى 1957 شنت الامبراطورية الفرنسية حربًا تذرعت لها بإساءة حكومة المكسيك معاملة رعايا فرنسا وإنجلترا وإسبانيا، وعدمم تسديد ما عليها من ديون، غير أن الدافع الأساسى للحرب كان رغبة هذه الدول فى إقامة حكومة موالية لها تحقق التوازن مع الولايات المتحدة الأمريكية، غير أن بريطانيا وإسبانيا لم تلبثا أن سحبتا قواتهما بعد اربعة أشهر من قالتال، وتركتا فرنسا متورطة وحدها فى القتال، فأخذت تبحث عن شركاء، وسعى نابليون الثالث لدى خديوى مصر سعيد باشا لإرسال قوات مصرية للمشاركة لنجدة الجيوش الفرنسية من هزيمة قد تلحق العار بالإمبراطورية، وكانت البطولات الباعثة للفخر للعسكرية المصرية، وكان هذا الكتاب بمثابة وثيقة أبدية للتاريخ المجيد للمقاتل المصرى.

 

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)

10 ج.م

كان الهم الأول لإسماعيل بعد افتتاح قناة السويس السيطرة على السواحل الإفريقية الشرقية لتكون لمصر السيادة على البحر الأحمر, فسعى إلى الباب العالى لتنازله لمصر فى فرمان 27 مايو 1866 بمنح والى مصر حكومة وراثية فى “سواكن” و”مصوع” على البحر الاحمر ، حتى إن مظهر باشا حاكم السودان رفع الراية المصرية على بربرة فى الصومال وعلى رأس “حافون” فى المحيط الهندى، وكتب تقريراً لخديو مصر فى 8 أكتوبر 1867 مفاده أن سواحل البحر الأحمر من السويس حتى باب المندب بجميع جزائره ليس لواحدة من الدول الأجنبية التدخل فيها, وتشكَّل أسطول البحر الأحمر المصرى بقيادة جمالى بك ، وعُيِّن عبد القادر باشا حلمى حاكماً مصرياً على سواحل إفريقيا الشرقية ، وبهذا أصبح البحر الأحمر مصرياً خالصاً!.

مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

3 ج.م

في 1857 شنت الإمبراطورية الفرنسية حربًا تزرعت لها بإسائة حكومة المكسيك معاملة رعاية فرنسا وانجلترا وإسبانيا، وعدم تسديد ما عليها من ديون، غير أن الدافع الأساسي للحرب كان رغبة هذه الدول في إقامة حكومة موالية لها تحقق التوازن مع أمريكا، إلا أن بريطانيا وإسبانيا سرعان ما سحبتا قواتهما بع دأربعة أشهر من القتال وتركتا فرنسا متورطة وحدها في القتال، فراحت تبحث عن شركاءٍ وسعى نابليون الثالث لدى خديوي مصر سعيد باشا لإرسال قوات مصرية للمشاركة للمشاركة ونجدة الجيوش الفرنسية من هزيمة قد تلحق العار فكانت البطولات الباعثة للفخر بالعسكرية المصرية وكان هذا الكتاب الذي يعد وثيقة تاريخية مجيدة للمقاتل المصري كتبها الأمير عمر طوسون.

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

البطل الفاتح إبراهيم باشا وفتحه الشام 1832

4 ج.م

نستعرض فى هذا الكتاب تاريخ فتح الشام وما له من دلالة عظمى على فطنة الجندية المصرية وبداهة إدراكها بالأهمية الاستراتيجية لموقع مدن الشام وأراضيها لتأمين حدود مصر الشرقية والشمالية الشرقية، وأيضًا معرفة الفائدة الحيوية من ضم اهالى الشام تحت لواء الحكم المصرى، وتجدر الإشارة أن تلك لم تكن رغبة الساسة والعسكريين ورجال الحكم فقط، بل كانت رغبة المصريين أنفسهم، كما جاء فى رسالة قائد الجيوش المصرية إلى أبيه والى مصر بعد فتحه للشام: "الىن وقد تم للمصريين ما أرادوا من فتح الشام وضمها إليهم، ماذا ترى لاستكمال الأعمال هنا؟"

البطل الفاتح إبراهيم باشا وفتحه الشام 1832

أعمال الجيش المصرى فى السودان

0 ج.م

حقق الفتح المصري الوحدة القومية لمصر والسودان، ولم ينظر المصري إلى السودان كمُستعمرة للاستغلال، بل نظر إليه كجزءٍ لا يتجزأ من مصر، فعني بعُمرانه كما يعنى بعمران القُطر المصري، فنشر لواء الحضارة والعمران في أرجائه، فقد أسس في البلاد حكومة منتظمة كان لها الفضل الكبير في بسط رواق الأمن وإقامة قواعد العمران في السودان والتي أُنشِئت بواسطة الصُنّاع العسكريين وبمعرفة مصلحة الأشغال العسكرية، ما أدى إلى شدةِ تعلق السودانيين بالجنود المصريين، فعملت سياسة الاحتلال الإنجليزى على تقويض هذه الوحدة؛ لخدمة أطماعها الاستعمارية بإخلاء السودان من الجنود المصريين، وفي هذا الكتاب ما يُظهر هذا الأمر بجلاء.

أعمال الجيش المصرى فى السودان

حروب محمد على

10 ج.م

محمد على .. هذا الرجل المعجزة بكل المقاييس، لم يتول حكم مصر بهوادة ويسر ، فقد كانت الأسماء كثيرة ومخيفة، أهمها خسرو باشا الوالى من الباب العالى ، وأحمد طاهر باشا قائد الأرنؤود الذى شقَّ عصا الطاعة على والى مصر ، ووثب على الولاية، وأحمد باشا قائد الإنكشارية الذى طُلبت منه الولاية بعد مقتل طاهر باشا ، ولم يرض إلا بعد بيعة محمد على له، ورفض الأخير متعللاً بترك اختيار الولاية للمصريين ، وظهر البرديسى عندما فرض الضرائب على المصريين فتوجَّه إليه محمد على للتخلص منه إرضاًء للمصريين ، وبهذا تخلَّص من الأسماء الشهيرة التى فرضت نفسها على ساحة ولاية مصر ، حتى طلب المصريون من قائد تجريدة “قُولة” التى جاءت لمصر لطرد الحملة الفرنسية ، وبقيت التجريدة مع قائدها العليم بالفروسية من عمه طوسون وبالتجارة من معلمه الأول ليون قنصل فرنسا فى “قُولة”، بقى محمد على ينظر إلى حكم مصر، حتى دانت له ولأسرته شرق إفريقيا وكل الشام والحجاز واليونان ، وتسَّيد البحرين الأبيض والأحمر.

حروب محمد على

التاريخ الحربى لعصر محمد على الكبير

0 ج.م

هذا المؤلف يعطينا تأريخًا موثقًا ودقيقًا لمعارك الجيش المصرى الذى تكالبت عليه دول أوروبا لتقويضه وكبح جماحه الذى أوشك أن يعصف بإمبراطوريات وممالك أوروبا العتيدة، فحملات الجيش المصرى إلى كل من شبه الحزيرة العربية ثم إلى السودان واكتشاف وتأمين منابع النيل وحروب الشام لضمان الجانب الشرقى ثم حملة المورة والعديد من الحملات التى صنعت تاريخًا مجيدًا للعسكرية المصرية فى صدر العصر الحديث؛ لذا نقدَّم فى سلسلة العبور هذا الكتاب لأنه بمثابة بداية لعبور الجيش بمصر من حال متقوقع إلى التأثير الإقليمى ثم الدولى وإيجاد مساحة فاعلة فى المحيط العالمى للأحداث.

التاريخ الحربى لعصر محمد على الكبير

الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على

6 ج.م

خطط محمد على لقيام دولة مصر الحديثة، فاهتم بالعمران؛ لأنه المادة الخام لرخاء البلاد، وسعى لتأسيس جيش حديث قوى كما كان هذا المطلب هو الأسمى فى مطالب الثورات والحركات الوطنية بدءًا من عرابى مرورًا بالضباط الأحرار وانتهاء بثورة الثلاثين من يونيه، مفاصل التاريخ الحديث تتكىء على وجود جيش وطنى وقوى يستطيع صيانة البلاد وحماية استقرارها خاصة عندما يتولد حلم التنمية وتكتسى البلاد بالحداثة، وتبدأ نظريات المؤامرة فى فرض حالاتها الهجومية؛ لذا يستلزم الأمر ضربات استباقية بالتنمية وبتدعيم الجيش... وفى كتابنا(الجيش البرى والبحرى فى عهد محمد على) ضمن سلسلة العبور ما يظهر هذا الأمر بجلاء.

الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على

قصة احتلال محمد على لليونان

0 ج.م

في عام 1820 ثارت اليونان ضد الحكم العثماني، فلجأ الباب العالي مرة أخرى إلى أقوى ولاته محمد علي باشا، يستعين بجيشه على قمع الفتنة باليونان، وتمكَّن الأسطول المصري من السيطرة على كل السواحل البحرية اليونانية فحققت أعظم الانتصارات باحتلال (ميسولونجي) معقل الثورة الرئيسي، وضرب فيها الجيش المصري أروع أنواع البطولة والفداء، وبسقوطها تم القضاء على الثورة في اليونان، ونتيجة لهذه الانتصارات المتتالية قررت الدول الأوروبية الكبرى (بريطانيا - روسيا - فرنسا) التدخل خوفًا من عودة اليونان للعثمانيين، ومن استفحال قوة الجيش المصري فأرسلوا أسطولًا مشتركًا، بقيادة الأميرال كورنجتون، من أجل الضغط على القوات المصرية العثمانية، بعد أن رأت تلك الدول أن النتيجة المباشرة لذلك النصر ستجعل شرق البحر الأبيض المتوسط بحيرة مصرية دعامتها جزيرة كريت التى يرفرف عليها العلم، وستكون لتلك الجزيرة أهمية إستراتيجية تربط سواحل الإسكندرية وسواحل اليونان الجنوبية.

قصة احتلال محمد على لليونان
12