البطل الفاتح إبراهيم باشا وفتحه الشام 1832

نستعرض فى هذا الكتاب تاريخ فتح الشام وما له من دلالة عظمى على فطنة الجندية المصرية وبداهة إدراكها بالأهمية الاستراتيجية لموقع مدن الشام وأراضيها لتأمين حدود مصر الشرقية والشمالية الشرقية، وأيضًا معرفة الفائدة الحيوية من ضم اهالى الشام تحت لواء الحكم المصرى، وتجدر الإشارة أن تلك لم تكن رغبة الساسة والعسكريين ورجال الحكم فقط، بل كانت رغبة المصريين أنفسهم، كما جاء فى رسالة قائد الجيوش المصرية إلى أبيه والى مصر بعد فتحه للشام: "الىن وقد تم للمصريين ما أرادوا من فتح الشام وضمها إليهم، ماذا ترى لاستكمال الأعمال هنا؟"

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

حروب محمد على

10 ج.م

محمد على .. هذا الرجل المعجزة بكل المقاييس، لم يتول حكم مصر بهوادة ويسر ، فقد كانت الأسماء كثيرة ومخيفة، أهمها خسرو باشا الوالى من الباب العالى ، وأحمد طاهر باشا قائد الأرنؤود الذى شقَّ عصا الطاعة على والى مصر ، ووثب على الولاية، وأحمد باشا قائد الإنكشارية الذى طُلبت منه الولاية بعد مقتل طاهر باشا ، ولم يرض إلا بعد بيعة محمد على له، ورفض الأخير متعللاً بترك اختيار الولاية للمصريين ، وظهر البرديسى عندما فرض الضرائب على المصريين فتوجَّه إليه محمد على للتخلص منه إرضاًء للمصريين ، وبهذا تخلَّص من الأسماء الشهيرة التى فرضت نفسها على ساحة ولاية مصر ، حتى طلب المصريون من قائد تجريدة “قُولة” التى جاءت لمصر لطرد الحملة الفرنسية ، وبقيت التجريدة مع قائدها العليم بالفروسية من عمه طوسون وبالتجارة من معلمه الأول ليون قنصل فرنسا فى “قُولة”، بقى محمد على ينظر إلى حكم مصر، حتى دانت له ولأسرته شرق إفريقيا وكل الشام والحجاز واليونان ، وتسَّيد البحرين الأبيض والأحمر.

حروب محمد على

الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على

6 ج.م

خطط محمد على لقيام دولة مصر الحديثة، فاهتم بالعمران؛ لأنه المادة الخام لرخاء البلاد، وسعى لتأسيس جيش حديث قوى كما كان هذا المطلب هو الأسمى فى مطالب الثورات والحركات الوطنية بدءًا من عرابى مرورًا بالضباط الأحرار وانتهاء بثورة الثلاثين من يونيه، مفاصل التاريخ الحديث تتكىء على وجود جيش وطنى وقوى يستطيع صيانة البلاد وحماية استقرارها خاصة عندما يتولد حلم التنمية وتكتسى البلاد بالحداثة، وتبدأ نظريات المؤامرة فى فرض حالاتها الهجومية؛ لذا يستلزم الأمر ضربات استباقية بالتنمية وبتدعيم الجيش... وفى كتابنا(الجيش البرى والبحرى فى عهد محمد على) ضمن سلسلة العبور ما يظهر هذا الأمر بجلاء.

الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على

البطل الفاتح إبراهيم باشا وفتحه الشام 1832

4 ج.م

نستعرض فى هذا الكتاب تاريخ فتح الشام وما له من دلالة عظمى على فطنة الجندية المصرية وبداهة إدراكها بالأهمية الاستراتيجية لموقع مدن الشام وأراضيها لتأمين حدود مصر الشرقية والشمالية الشرقية، وأيضًا معرفة الفائدة الحيوية من ضم اهالى الشام تحت لواء الحكم المصرى، وتجدر الإشارة أن تلك لم تكن رغبة الساسة والعسكريين ورجال الحكم فقط، بل كانت رغبة المصريين أنفسهم، كما جاء فى رسالة قائد الجيوش المصرية إلى أبيه والى مصر بعد فتحه للشام: "الىن وقد تم للمصريين ما أرادوا من فتح الشام وضمها إليهم، ماذا ترى لاستكمال الأعمال هنا؟"

البطل الفاتح إبراهيم باشا وفتحه الشام 1832

التاريخ الحربى لعصر محمد على الكبير

0 ج.م

هذا المؤلف يعطينا تأريخًا موثقًا ودقيقًا لمعارك الجيش المصرى الذى تكالبت عليه دول أوروبا لتقويضه وكبح جماحه الذى أوشك أن يعصف بإمبراطوريات وممالك أوروبا العتيدة، فحملات الجيش المصرى إلى كل من شبه الحزيرة العربية ثم إلى السودان واكتشاف وتأمين منابع النيل وحروب الشام لضمان الجانب الشرقى ثم حملة المورة والعديد من الحملات التى صنعت تاريخًا مجيدًا للعسكرية المصرية فى صدر العصر الحديث؛ لذا نقدَّم فى سلسلة العبور هذا الكتاب لأنه بمثابة بداية لعبور الجيش بمصر من حال متقوقع إلى التأثير الإقليمى ثم الدولى وإيجاد مساحة فاعلة فى المحيط العالمى للأحداث.

التاريخ الحربى لعصر محمد على الكبير

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

3 ج.م

في 1857 شنت الإمبراطورية الفرنسية حربًا تزرعت لها بإسائة حكومة المكسيك معاملة رعاية فرنسا وانجلترا وإسبانيا، وعدم تسديد ما عليها من ديون، غير أن الدافع الأساسي للحرب كان رغبة هذه الدول في إقامة حكومة موالية لها تحقق التوازن مع أمريكا، إلا أن بريطانيا وإسبانيا سرعان ما سحبتا قواتهما بع دأربعة أشهر من القتال وتركتا فرنسا متورطة وحدها في القتال، فراحت تبحث عن شركاءٍ وسعى نابليون الثالث لدى خديوي مصر سعيد باشا لإرسال قوات مصرية للمشاركة للمشاركة ونجدة الجيوش الفرنسية من هزيمة قد تلحق العار فكانت البطولات الباعثة للفخر بالعسكرية المصرية وكان هذا الكتاب الذي يعد وثيقة تاريخية مجيدة للمقاتل المصري كتبها الأمير عمر طوسون.

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

1 ج.م

فى 1957 شنت الامبراطورية الفرنسية حربًا تذرعت لها بإساءة حكومة المكسيك معاملة رعايا فرنسا وإنجلترا وإسبانيا، وعدمم تسديد ما عليها من ديون، غير أن الدافع الأساسى للحرب كان رغبة هذه الدول فى إقامة حكومة موالية لها تحقق التوازن مع الولايات المتحدة الأمريكية، غير أن بريطانيا وإسبانيا لم تلبثا أن سحبتا قواتهما بعد اربعة أشهر من قالتال، وتركتا فرنسا متورطة وحدها فى القتال، فأخذت تبحث عن شركاء، وسعى نابليون الثالث لدى خديوى مصر سعيد باشا لإرسال قوات مصرية للمشاركة لنجدة الجيوش الفرنسية من هزيمة قد تلحق العار بالإمبراطورية، وكانت البطولات الباعثة للفخر للعسكرية المصرية، وكان هذا الكتاب بمثابة وثيقة أبدية للتاريخ المجيد للمقاتل المصرى.

 

بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك

مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)

10 ج.م

كان الهم الأول لإسماعيل بعد افتتاح قناة السويس السيطرة على السواحل الإفريقية الشرقية لتكون لمصر السيادة على البحر الأحمر, فسعى إلى الباب العالى لتنازله لمصر فى فرمان 27 مايو 1866 بمنح والى مصر حكومة وراثية فى “سواكن” و”مصوع” على البحر الاحمر ، حتى إن مظهر باشا حاكم السودان رفع الراية المصرية على بربرة فى الصومال وعلى رأس “حافون” فى المحيط الهندى، وكتب تقريراً لخديو مصر فى 8 أكتوبر 1867 مفاده أن سواحل البحر الأحمر من السويس حتى باب المندب بجميع جزائره ليس لواحدة من الدول الأجنبية التدخل فيها, وتشكَّل أسطول البحر الأحمر المصرى بقيادة جمالى بك ، وعُيِّن عبد القادر باشا حلمى حاكماً مصرياً على سواحل إفريقيا الشرقية ، وبهذا أصبح البحر الأحمر مصرياً خالصاً!.

مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)

الجيش المصرى فى الحرب الروسية المعروفة بحرب القرم

1 ج.م

تذرعت القيصرية الروسية بالدعاوى الدينية لحماية الأقليات المسيحية الأرثوذكسية من بطش الإمبراطورية العثمانية وتفضيلها للمذهب الكاثوليكى إرضاءً للغرب، وذلك هو المعلن، وفطن السلطان العثمانى عبد المجيد لخبث مكائد السياسة الدولية فلجأ إلى الجيش الأقوى فى المنطقة واستجاب عباس الأول لطلب السلطان العثمانى عبد المجيد بإرسال القوات المصرية، لمساعدة الدولة العثمانية فى حربها ضد الروس، من خلال إعداده حملتين، وجاء عهد سعيد باشا وإعداد الحملة الثالثة، وإرسالها إلى الأستانة كنوع من إظهار الولاء للسلطان العثمانى، فكان كتابنا هذا ضمن سلسلة العبور لإظهار مدى شجاعة المقاتل المصرى وتفرده دون غيره من مقاتلى أعظم إمبراطوريات الزمان حينها.

الجيش المصرى فى الحرب الروسية المعروفة بحرب القرم

فتح دارفور سنة 1916 ونبذة من تاريخ سلطانها على دينار

10 ج.م

لم يكن البكباشى حسن قنديل من كتَّاب التاريخ الحربى لفتوحات الجيش المصرى ، إنما كانت حنكة الأميرالاى عمر باشا طوسون وإدراكه المحمود لضرورة توثيق بطولات الجيش المصرى، لتكون دروسها  عظة وعبرة للقادم من الأجيال. وعندما استراح من عناء الحرب ونفض عنه غبارها ، إذ به يلقى البكباشى حسن قنديل وكان حينها مسئولا عن قلم جوازات الإسكندرية، وفى حديث غير مُرتَّب له إذا بالأميرالاى عمر طوسون يسأله عمَّا إذا كان قد وثَّق تجريدته على دارفور فى فبراير 1916 وإعادة ضمها للعلم المصرى بعد عدول سلطانها على دينار عن دفع الجزية لمصر وعصيانه بالانضمام لتركيا وألمانيا فى أثناء الحرب العالمية الأولى ، وهنا كانت حكايات البطولات التى ارتأينا حتمية إضافتها لمكتبة سلسلة العبور ، وأيضا لأهمية هذا الجزء من السودان فى التأثير على مجريات الأحداث فى زمانها ، وربما فى زماننا القريب!

فتح دارفور سنة 1916 ونبذة من تاريخ سلطانها على دينار
12