|
7 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
15 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
5 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
8 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
10 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
10 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
6 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
16 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
9 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
11 ج.م
كرّس طه حسين "1889 - 1973" حياته لمناقشة المسكوت عنه في الأدب العربي، وأيضًا في المجتمع المصري، وكان بحق مجدد الثقافة العربية ومدافعًا شرسًا عن العقلانية. رفع شعار إعمال العقل منذ أن وطأت أقدامه قاعة الدرس، سواء في أروقة الأزهر أو في مدرجات السوربون.. لقد آمن طه حسين بالدراسة الموضوعية وغير المنحازة لتراث الأجداد في مرحلة كان السواد الأعظم يفضِّل النقل على إعمال العقل، وطالب بالتخلي عن الإيمان بما هو راسخ وثابت؛ إذ جاء كتابه "الشعر الجاهلي" عام 1926 عاصفة مدوية زلزلت أركان المجتمع المصري، وقاد صاحبه إلى ساحة المحاكم، ليحطم النزعة المحافظة والجمود الذي كان يتعامل به الجميع مع تراث الأجداد، واختار حرية الفكر، وحمل على عاتقه الحفاظ على هوية الثقافة المصرية وترسيخها لدى المصريين، وكما قاد رفاعة الطهطاوي قطار النهضة من باريس إلى القاهرة في مطلع القرن التاسع عشر كشف طه حسين للقارئ في مطلع القرن العشرين عن أسرار الثقافة اليونانية والرومانية القديمة، ووضع أمامه في فترة مبكرة كنوز هذه الثقافة.
|
|