مجلة الثقافة الجديدة العدد 296 مايو 2015

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

مجلة الثقافة الجديدة 332

2 ج.م

"الثقافة الجديدة" تودع عبد الناصر علام في عدد مايو

صدر عدد مايو 2018 (332) من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد حمل ملف هذا العدد عنوان: "عبد الناصر علام الذى نزف شعرًا"، شارك فيه: مسعود شومان، محمود الحلوانى، د.محمد السيد إسماعيل، د.أحمد الصغير، د.محمد هندى، د.محمد سليم شوشة، السعيد المصرى، عبد الرحيم طايع، عزت الطيرى. بينما كان مدخل رئيس التحرير بعنوان "عبد الناصر علام.. أحد حراس قصيدة العامية المصرية"، ومنه: "الموسيقا هى الأداة الأهم التى يقيم بها عبد الناصر علام البناء الجمالى لقصائده، بكل أشكالها وتجلياتها، باعتباره امتدادًا للشعراء الشفاهيين، الذين يحتفون بالخطاب الصوتى مع الآخر، هذا الخطاب العالى الذى يصنع التأثير فى المتلقى، كما أنه ابن الشعراء الشعبيين الذين ينتشرون فى قرى ومدن مصر، لكنهم يتميزون أكثر فى الصعيد اعتمادًا على جمال اللهجة الصعيدية، والجرس المميز لمخارج حروفها".
وتضمنت القراءات مقالات لكل من: د.نجاة على، د.عمر صوفى محمد، د.بليغ حمدى إسماعيل، محمد عبد الستار الدش، ناصر خليل، النوبى عبد الراضى، محمد صلاح غازى. وكان كتاب الشهر لهذا العدد هو ديوان "النسوان" للشاعر عمرو الشيخ، وتناوله بالقراءة كل من: إيهاب خليفة وعمرو العزالى.
وتضمن باب الترجمة قصة للكاتبة الأمريكية كريستينا هنريكيز ترجمتها مى مصطفى عوض، وقصائد مختارة للشاعر البنغالى حبيب الله سيراجى من ترجمة عبير الفقى وتقديم إبراهيم المصرى، بينما تضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكل من: سمير فوزى وسامح عسكر.
وفى رسالة الثقافة حوار مع الدكتور أنور مغيث رئيس المركز القومى للترجمة أجراه زياد فايد، وكتب على الفقى عن "كفر الزيات.. من مزارع القطن إلى التكاتك" فى باب "المكان الأول والأخير"، وفى "شخصيات" كتب محمد رفاعى "مشاهد من حياة سعد الدين وهبة"، وكتب عماد القضاوى فى باب الموسيقا مقالاً بعنوان "كلود ديبوسى.. الثلج الراقص على إيقاع الضوء والظل"، وتحت عنوان "اضحك لما تموت.. مسرح المقاومة الضبابية" كتبت الدكتورة أمانى فؤاد فى باب المسرح، وفى باب المرأة كتبت ياسمين مجدى أحمد عن "المرأة المصرية والتنمية المستدامة".
وفى باب الكتب، كتب كمال اللهيب عن "محطة المنصورة"، وكتب سمير الأمير عن "لعنة ميت رهينة"، بينما كتب حمدان عطية عن "زمن النساء"، وكتب ضياء حامد عن "جيش الشعب.. الحقيقة الكاملة".
واحتوى العدد على قصائد للشعراء: يسرى العزب، عاطف عبد العزيز، جميل عبد الرحمن، ناجى شعيب، عبد الرحمن مقلد، رفعت عبد الوهاب المرصفى، إسراء النمـر، عبد المجيد عتلم، وليد طلعت، يسر بن جمعة، محمد عبد القوى حسن، مصطفى السيد سمير، ناجى الجندى، محمود فاروق محمد، وائل محمد أمين، محمد يوسف حامد.
وقصصًا للكتاب: محمد عبد النبى، سعاد سليمان، هدى توفيق، مصطفى على أبو مسلم، محمد حسنى عليوة، إسلام الحادى، نجلاء فتحى، عبد الناصر العطيفى، على فتحى، محمد عبد المنعم زهران.
صاحب هذا العدد لوحات الفنان الدكتور خالد سرور.
وتتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.

مجلة الثقافة الجديدة 332

مجلة الثقافة الجديدة 317

2 ج.م

في عدد فبراير 2017
الثقافة الجديدة تناقش "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"

فقد الاتباع، والجمود الفكري عند السلفية بكل تفريعاتها، هو محور عدد فبراير 2017 من مجلة الثقافة الجديدة، التي تصدر شهريًّا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، حيث تتضمن ملفًا فكريًّا بعنوان "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"، يتضمن مقالات لكل من: د.يسري عبد الغنى عبد الله، د.محمود كيشانة، د.محمد عبد المعز ابراهيم، د.عماد الدين إبراهيم، أشرف الخمايسي، محمد السيد أبو صالح، محمد نجار فارسي، ومصطفى أمين عامر. بالإضافة إلى مدخل رئيس التحرير بعنوان "النية مقدمة على الشكل في جوهر العقيدة"، يقول فيه: أقطاب الفكر السلفي يقلِّبون في كتب التراث ويستخرجون أحكامهم، وتتعطل عقولهم عندما لا يجدون ما يبحثون عنه، فيرفضونه هو نفسه. وهذا النمط من أنماط التفكير يعكس مجموعة من المشكلات الكبرى: أولها تعطيل العقل والوقوف ضد أي تطور في الحياة.
كما يتضمن العدد قراءتين للكتاب المهم الذي صدر للدكتور محمد حافظ دياب بعد رحيله بعنوان "نقد الخطاب السلفي" كتبهما فؤاد مرسي ومحمود حامد.
"ملف الأدب" تضمن قراءات نقدية بأقلام: د.سمير مندي، د.إكرامي فتحي، د.أحمد علواني، د.شعبان عبد الجيّد، د.أماني الجندي، ود.مصطفى عطيَّة. كما تضمن قصائد للشعراء: عاطف عبد العزيز، حسين القباحي، محمود عبد الصمد زكريا، سحر سامى، دنيا الأمل إسماعيل (من غزة)، أمل جاد الرب، إسراء النمر، محمد عباس على داوود، حمدي عمارة، محمد الزقم، رانيا منصور، وإسلام سلامة. وقصصًا لكل من: محمد الحديني، قدرية سعيد، ياسمين الطوخي، أحمد الحلواني، فكري عمر، سيد عبد العال سيد، ومصطفى الزغبي.
في باب "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.فرج علام، د.محمد المسبكاوي، محمد زغلول عامر. وفي باب "الترجمة" ينقل حسانين فهمى حسين قصتان من الأدب الصينى كتبهما "يوهوا".
أما باب "رسالة الثقافة" فيتضمن مقالًا عن "المكان الأول والأخير" كتبته شيرين طلعت عن بيت جدتها في حي محرم بك بالإسكندرية. وحوار العدد أجرته ولاء عبد الله مع الروائي هاني القط، وفي "شخصيات" يكتب صابر رشدي مشاهد من ذاكرته عن نجيب محفوظ.
في "السينما" مقال لهاني حجاج عن فيلم "التضحية ببيدق"، ومقال لمحمود الغيطاني عن فيلم "محطة توقف" بعنوان "الحرب تقتل الأحباء أيضًا". وفي "المسرح" مقال مجدي الحمزاوي عن صراع الأبيض والألوان في معزوفة سمع بصرية. في "الثقافة الشعبية" مقال لفتحي حمد الله عن الأسطورة والخرافة في كتاب إقليم نقادة بصعيد مصر. وفي باب "كتب" ثلاثة مقالات، لصالح غازي، وعاطف عبدالعزيز الحناوي، وأسامة حبشي.
هيئة تحرير المجلة تتكون من مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، الماكيت الرئيسي لأحمد اللباد، ويصاحب العدد لوحات الفنان الكبير صلاح طاهر.

مجلة الثقافة الجديدة 317

مجلة الثقافة الجديدة العدد 364

5 ج.م

 احتفى عدد يناير 2021 بمتاحف مصر، كاشفًا عما تحتويه من كنوز وخبرات ومعارف.

وقال رئيس تحرير المجلة، الشاعر والباحث مسعود شومان، في افتتاحيته بعنوان: «متاحف مصر جغرافيا مليئة بالكنوز وتاريخ حافل بالرموز»: «إن المتحف ليس مكانًا لحفظ التحف والمقتنيات من آثار ومجوهرات وحرف وفنون ومخطوطات؛ لكنه أيقونة حضارية تشير إلى ذاتنا، وتضعنا أمام الراقات الثقافية التي جعلت من هذه الأرض ومن هؤلاء البشر وطنًا إنسانيًا جذره المعرفة، وعنوانه الثقافة، وطريقه لن يستمر دون وصل الأجيال بهذا التاريخ الثقافي المادي واللامادي الذي لم يبرح مكانه في الذهنية المصرية والعربية من كونه متحفًا للحفظ ومصدرًا للتباهي، دون أن تتحول المقتنيات والمحتويات والآثار إلى معرفة تمارس فعاليتها فى الذهن والمخيلة».

قراءات نقدية
تتنوع القراءات النقدية في العدد الجديد؛ حيث نقرأ مقال الدكتور رضا عطية «سردية المكان ودلالات الانشطار فى الرواية الجديدة»، ويعرج طلعت رضوان على «رواية الأصوات المتقاطعة مع الحاضر»، ويكتب شوقي عبد الحميد يحيى «الهم الاجتماعي واستلهام التراث فى شعر التفعيلة»، ويناقش الدكتور محمود سعيد «جماليات الوظيفة الكوميدية في المسرح»، ويغوص شوقى بدر يوسف في «سلطة النص القصصي من العتبة إلى المتن»، أما ريم السرجاني فتكتب «الشاعر طليقا.. الإبداع طقس بلا قيد»، وتختتم القراءات النقدية بمقال الدكتور محمد حسن غانم الذي تناول «ملامح السرد النسائى في مصر».

حديقة الشعر والقصة
تحفل المجلة بعدد متنوع من القصائد والقصص، في باب «فضاءات إبداعية»، حيث نطالع قصائد متنوعة لعدد من الشعراء راوحت بين الفصحي والعامية: «نصفان مؤتلفان لم تمهلهما الأخبار حسين القباحى، تعويذة منال الصناديقى، فقط بكدمة صغيرة فى العنق عيد عبد الحليم، سانتا كلوز أحمد عبد التواب على، دور البطولة ياسر الششتاوى، الوعد سامى أبو بدر، هسيس شيماء عزت، الجرافة ومتوالية الصدف سالم الشبانة، رجما بالغيب حسن شهاب الدين».

وفي القصة نقرأ: «سيدة الدود عبد السلام إبراهيم، الصديقة.. ماتت أمي حسين عبد الرحيم، قدر بلا معنى سامح إدور سعد الله، نصوص مايو إيمان يونس، حرب وحبر أسامة عاطف، ليته يعود أحمد جمال يوسف».

متاحف مصر.. ثراء الرمز والبحث عن خبايا الكنوز
وقد أعدت المجلة ملفًا خاصًّا بعنوان «متاحف مصر.. ثراء الرموز والبحث عن خبايا الكنوز» كتب فيه نخبة من كبار علمائنا وباحثينا، وقدموا عدة قراءات لعدد من المتاحف المصرية، وفي هذا الملف نقرأ مقال الدكتور ياسر منجى «المتاحف: أوعية الذاكرة وحواضن الهوية»، ويكتب الدكتور حسين عبد البصير «متاحف مصر الأثرية.. زيارة أخرى»، ويسرد الدكتور عماد أبو غازى «حكاية متحف مختار»، أما الدكتور عاطف معتمد فقد كتب عن المتحف الإثنوجرافى بالجمعية المصرية.. 122 عامًا فى خدمة التاريخ، وجاء مقال أمل سالم بعنوان «المتحف الجيولوجى.. من صخور المريخ إلى حيتان الفيوم»، بينما يأخذنا سعد الأزهري إلى «متحفا البريد والسكة الحديد»، وينقب الدكتور محمد جلال حسين عن «المتحف الإثنوجرافى بكلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة»، ونطالع مقال الدكتورة حنان موسى «متحف البورصة المصرية 130 عامًا من التداول»، فيما يكتب فؤاد مرسى «متاحف القليوبية.. رحلة بين تاريخ الآباء وعلم الفيزياء»، ويغوص عصام الزهيرى في تاريخ «متحف كوم أوشيم: توابيت وبورتريهات جنائزية تضج بالجمال»، كما يأخذنا أسامة كمال أبو زيد في جولة جديدة فى متاحف «الباسلة» بورسعيد، أما محمود دوير؛ فقد جاء مقاله بعنوان «متحف رشيد.. الآثار ورحلة تدوين تاريخ الأبطال»، ويختتم الملف بمقال منى الشيمي «متحف الأمير يوسف كمال.. نجع حمادي على خريطة السياحة».

ترجمات وحوارات وكشاف الثقافة الجديدة السنوي
أما باب «الصوت واللون والحرية» فيأتي حافلًا بالترجمات والحوارات؛ ففي الشاطئ الآخر نقرأ: «قصائد: مارى جو بانج ترجمة: رفيدة جمال ثابت»، وفي باب مواجهات تحاور المجلة الكاتب الروائى مصطفى نصر الذي يصرح: «تعلمت الكتابة من موت أمى حوار: محمد سيد ريان»، وفي باب عطر الأحباب يكتب ناصر العزبى «أنيس البياع.. الفارس الذى لم يسقط»، وتختتم المجلة بكشافها السنوى لعام 2020، إعداد: نيرفانا محمد كمال، وإشراف: مسعود شومان

جدير بالذكر أن العدد يحتفي بلوحات الفنان الكبير مصطفى رحمة الذي تمتاز لوحاته بغوصها في العالم الباطني للأنثى بوصفها رمزًا إنسانيًا؛ ووطنًا يمكن أن يلجأ إليه الفنان؛ فيرسمه عبر ريشته طارحًا دلالات متسعة تشع حول عالمها الأثير بوصفها حبيبة وأما تكمن في تفاصيلها الحياة حين يضيق العالم».
 

مجلة الثقافة الجديدة  العدد 364
12345678910