شخصية صناعة البطل فى السينما بثقافة الإسماعيلية

شخصية صناعة البطل فى السينما بثقافة الإسماعيلية
متابعات

هذه التغطية سريعة نقدمها للقارئ المتابع لأنشطة الهيئة نظراً لكثرتها كل دقيقة ونحن نعتبرها تجريبية تعتمد أساساً على الصورة ويتولى محررينا بعد ذلك صياغتها بالتفاصيل

اخر تحديث في 8/26/2019 2:04:00 PM

نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة مجموعة من الأنشطة المتنوعة بفرع ثقافة الإسماعيلية، حيث أقام قصر الثقافة محاضرة بعنوان "شخصية صناعة البطل فى السينما" للمخرج محمد حامد، ضمن نشاط التذوق السينمائى وتحدث قائلاً: كلمة البطل نستخدمها للاشارة إلى الشخصية المحورية في القصة، سواء أكانت هذه الشخصية تتحلى بمواصفات البطولة التقليدية أو ببعضها، أم كانت مجرد لص أو قاتل "فمن أين أتت هذه التسمية"؟ لا شك في أن "بطل" الفيلم السينمائي هو ابن "البطل" الروائي، الذي هو بدوره ابن "البطل" المسرحي، فلو راجعنا المحتوى العام للمسرحيات التي ظهرت خلال العصر الكلاسيكي في القرنين السابع والثامن عشر، لوجدنا أن معظمها كان يتمحور حول شخصيات قيادية مميزة تواجه تحديات مصيرية مثل هاملت وماكبث عند شكسبير، وأكثر من ذلك عند المسرحيين الفرنسيين من أمثال كورناي وراسين اللذين استوحيا معظم موضوعات مسرحياتهما من التراث الكلاسيكي اليوناني وأبطال إلياذة هوميروس، أي أن في شخصيات هذه المسرحيات كان ثمة ما يربطها بمفهوم البطولة التقليدي ومن المسرح انتقلت عادة تسمية الشخص المحوري في العمل الأدبي إلى الرواية، ومن الرواية إلى السينما.

استمرت احتفالات صيف الإسماعيلية 2 وذلك بورشة فنية للأطفال تدريب الفنانة ماريان مجدى وذلك بنادى الأسرة الإجتماعية، وفى نفس السياق قدمت فرقة الانشاد الدينى عرضاً فنياً مميزاً بقرية أبو عاشور، واعد بيت ثقافة الضبعية ومكتبة القصاصين يوم ترفيهى للأطفال تضمن رسم وتلوين وقراءة حرة وألعاب متنوعة، كما نظم بيت ثقافة طفل القنطرة شرق ومكتبة السبع آبار معرض لرسوم الأطفال من ورشة خروف العيد وأقامت مكتبة على الراعى مناقشة كتاب سلوكى فى المدرسة 

شاهد بالصور


متابعات

متابعات

راسل المحرر @