"الزجل وإشكاليات البقاء" أمسية أدبية بثقافة القليوبية 

"الزجل وإشكاليات البقاء" أمسية أدبية بثقافة القليوبية 
متابعات

هذه التغطية سريعة نقدمها للقارئ المتابع لأنشطة الهيئة نظراً لكثرتها كل دقيقة ونحن نعتبرها تجريبية تعتمد أساساً على الصورة ويتولى محررينا بعد ذلك صياغتها بالتفاصيل

اخر تحديث في 1/28/2024 9:41:00 AM

 

نظم فرع ثقافة القليوبية عددا من الفعاليات الأدبية ضمن برنامج الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني المعد برعاية وزارة الثقافة.

وفي السياق أقام نادي أدب بيت ثقافة طوخ أمسية بعنوان "الزجل وإشكاليات البقاء" أوضحت خلالها غادة طلعت أنواع الكتابات الشعرية والتغيرات التي طرأت عليها.

كما تحدثت عن فن كتابة الزجل باعتباره أحد أهم الظواهر الإبداعية الحديثة التي اتكأت على العامية في كل من بلاد الأندلس، العراق، والشام ومصر. 

من جهته تحدث الشاعر عبد الحميد صالح عن تاريخ كتابة الزجل، ورواده ودرجة التواصل بين مختلف الأشكال الزجلية في البلاد سالفة الذكر.

كما ناقش "صالح" تأثير البيئة في صناعة المفردة الزجلية، وأسباب تراجع هذا النوع الأدبي وكيفية حمايته من الاندثار، واختتمت الأمسية بمناقشة أعمال الشعراء الحضور.

واستمرارا للأنشطة المقامة بإشراف إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد برئاسة لاميس الشرنوبي، من خلال فرع ثقافة القليوبية برئاسة ياسر فريد، شهد نادي أدب بيت ثقافة القلج، أمسية أدارها الشاعر علي هلال، تضمنت مناقشة أعمال الشعراء منها قصيدة بعنوان "عم إسماعيل" للشاعرة منى الغريب، قصيدة "ابن القدس" للشاعر محمد البحيري، وقصيدة "زيف الأماني" للشاعر إبراهيم بديوي، و"بسمة في وش النهار" للشاعر سيد مرسي.

من ناحية أخرى أعد البيت فقرة ترفيهية تضمنت مسابقات ثقافية وعرض مسرح عرائس، وذلك ضمن الأنشطة المقدمة للأطفال خلال إجازة نصف العام الدراسي.


متابعات

متابعات

راسل المحرر @