ثقافة الدقهلية تحتفل باليوم العالمي لمحو الأمية

ثقافة الدقهلية تحتفل باليوم العالمي لمحو الأمية
متابعات

هذه التغطية سريعة نقدمها للقارئ المتابع لأنشطة الهيئة نظراً لكثرتها كل دقيقة ونحن نعتبرها تجريبية تعتمد أساساً على الصورة ويتولى محررينا بعد ذلك صياغتها بالتفاصيل

اخر تحديث في 9/10/2022 4:12:00 PM

ثقافة الدقهلية تحتفل باليوم العالمي لمحو الأمية 

تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، الاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية بفرع ثقافة الدقهلية برئاسة عمرو فرج التابع لإقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة امل عبدالله، حيث نظمت مكتبة المجاهد حسن طوبار محاضرة عن اليوم العالمي لمحو الأمية، حاضرها ماجد عبد الفتاح أمين مدير إدارة تعليم الكبار بالمنزلة لمحو الأمية ، اوضح فيها احتفال العالم بهذا اليوم في الثامن من شهر سبتمبر حيث تمّ الإعلان عنه في الدورة الرابعة عشر للمؤتمر العام لليونسكو باعتباره يوماً عالميّاً، بهدف تذكير المجتمع الدولي بأهمية محو الأمية على مستوى الأفراد والمجتمعات، مع ضرورة تكثيف الجهود؛ لزيادة قدرة الأفراد في المجتمعات على القراءة والكتابة. يهدف اليوم العالمي لمحو الأمية إلى زيادة الوعي بمساحات تعلم القراءة والكتابة المتنوعة التي تركز على احتياجات الشباب والكبار، والاستفادة من عمليات التقدم والتحولات التكنولوجية التي أسهمت في تطوير مساحات تعليم القراءة والكتابة، وتحقيق الترابط بين المسارات التعليمية النظامية وغير النظامية بهدف الحد من عمليات التسرب.

 نظم قصر ثقافة نجيب سرور محاضرة بعنوان "اليوم العالمي لمحو الأمية"، حاضرتها سميحة حمدان أوضحت أنه يحتفل باليوم العالمي لمحو الأمية فى ٨ سبتمبر من كل عام، وتحدثت عن قضية محو الأمية كعنصر جوهري فى أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة وأن أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة هي هدف الحصول على التعليم الجيد، وفرض التعليم فى أي المراحل العمرية وأيضا ضمان لتعلم الشباب المهارات اللأزمة فى القراءة و الكتابة والحساب و لابد أن يكون هناك علاقة وطيدة بين الكتب
 والأطفال منذ سن مبكر حتى يتسنى للطفل أن يشق لنفسه مسارا للتعليم يجنى ثماره مدى الحياة.

 نظم بيت ثقافة الجمالية محاضرة عن هذه المناسبة حاصرتها رشا إبراهيم، أوضحت أن مفهوم محو الأمية يواجه الآن العديد من التحديات التي أشار إليها اليوم العالمي لمحو الأمية، منها التغيرات المناخية، تزايد استخدامات البشرية للتكنولوجيا الأوتوماتيكية والتي تعرف بالأزمنة واتساع الفجوة الرقمية بين الدول وانتشار بعض الأمراض الوبائية والصراعات العنيفة والأزمات الإنسانية، ومفهوم مساحات التعلم في السنوات القليلة الماضية طرأت العديد من التحديثات على مفهوم مساحات التعلم، حيث انتقل المفهوم من زوايا القراءة أو البحث في أثاث الفصول الدراسية النمطية إلى البحث في آليات تحويل الفصول الدراسية إلى محطات تعلم جديدة طوال اليوم الدراسي.

شاهد بالصور


متابعات

متابعات

راسل المحرر @