ثقافة الأقصر تناقش حب الوطن وغرسه في نفوس الشباب

ثقافة الأقصر تناقش حب الوطن وغرسه في نفوس الشباب
متابعات

هذه التغطية سريعة نقدمها للقارئ المتابع لأنشطة الهيئة نظراً لكثرتها كل دقيقة ونحن نعتبرها تجريبية تعتمد أساساً على الصورة ويتولى محررينا بعد ذلك صياغتها بالتفاصيل

اخر تحديث في 7/22/2020 11:28:00 AM

نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية بالمواقع الثقافية المختلفة بفرع ثقافة الأقصر، حيث عقد قصر ثقافة الأقصر محاضرة بعنوان "حب الوطن وغرسه في نفوس الشباب" وأوضح عبدالعاطي علي أحمد ضرورة غرس حب الوطن في نفوس الشباب، مفهوم حب الوطن، مواقف عامة في حب الوطن، وموقف الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عند خروجه من مكة إلى المدينة، ومقولة البابا شنودة مصر وطن يعيش فينا ولسنا نحن نعيش فيه، وإيضاح صور ومظاهر في حب الوطن بالعمل والفعل وليس شعارات وهتافات والمحافظة على الممتلكات العامة وعدم الأنسياق وراء الشعارات الكاذبة وعدم الوقوع في شرك الأفكار الهدامة والمشاركة الإيجابية في الأنشطة المجتمعية التنموية وغرس قيم الولاء والإنتماء في نفوس الشباب.

أعد القصر محاضرة بعنوان "قبول الآخر بما يتوافق مع ثقافتي" وتحدث سيد صدقي عن تطور مفهوم قبول الآخر ومن هو الآخر ولماذا تخشي تقبل الآخر وماهي المكاسب التي تحققها من قبول الآخر وقبول الآخر في الأديان السماوية، بجانب إقامة القصر محاضرة بعنوان "التأخر اللغوي" حيث تناولت أميرة فوزي ما هو التأخر اللغوي وماهي أسبابه وطرق علاجه، وكيفية الوقاية من التأخر اللغوي من سن سنة وكيفية تنمية قدارت الطفل اللغوية وكيف أعرف أن أبني يعاني من التأخر اللغوي.

عقد قصر ثقافة بهاء طاهر محاضرة بعنوان "قطرة مياة تساوي حياة" وتحدثت أمانى عبدالمسيح مدير مدرسة منشاة العماري الإعدادية بنات عن ترشيد إستهلاك المياة وسد النهضة والإتفاقيات الدولية والحلول المقترحة والمحافظة علي المياة خوفا من الشح المائي، بالإضافة إلى إقامة أمسية شعرية بالقصر للشاعر أحمد شمس الدين الأمير وألقى قصيدتى" صوت صارخ، حكاية مدرس".

استمرت مواقع الأقصر الثقافية فى تقديم أنشطتها أون لاين عبر الصفحة الرسمية للفرع، حيث قدمت مكتبة الطفل والشباب بالمحاميد قبلي محاضرة بعنوان "إحترام الرأى الآخر يساهم فى رقى المجتمع" وتحدث الشيخ الحسن عبدالصبور عن الأختلاف سنة كونية باقية إلى يوم القيامة والإسلام حس على قبول الآخر وإحترام رأي الآخر حتى لو كان من ديانة غير ديانتك وقبول الرائ الآخر حتى لو خطأ وقبول الآخر يساعد على رقى الأمم ويحفظ العقل على التفكير.

شاهد بالصور


متابعات

متابعات

راسل المحرر @