|
|
|
2 ج.م
السوق فى عدد نوفمبر من "الثقافة الجديدة"
صدر عدد نوفمبر 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، وقد حمل ملف العدد عنوان "السوق.. الحياة الموازية فى مصر"، تضمن مقالات لعدد من الكاتبات يعرضن فيها رؤيتهن للسوق، كمكان وطقس يمارسنه بشكل شبه يومى، شارك فى الملف كل من: رباب كساب، أسماء هاشم، نهى محمود، حرية سليمان، سناء مصطفى، سارة عابدين، عبير عبد العزيز، يسر بن جمعة. وكانت المجموعة القصصية "سوق الجمعة" للروائى الراحل فؤاد قنديل هى كتاب الشهر لهذا العدد، وتناولها بالقراءة: د.أحمد علوانى ومحمد عطية محمود. كما جاء مدخل رئيس بعنوان "السوق.. صورة الحياة فى مصر المحروسة"، ورَد فيه: "السوق هو مصر، من يراقب حركته ولغته وخباياه يمكنه أن يعرف شكل العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ويعرف شواغل الناس ومشكلاتهم وطرق تفكيرهم، والقضايا التى تعوم على سطح الحياة العامة، ونتيجة الانتخابات الرئاسية القادمة، والبرلمانية، ويمكنه أن يعرف أحداث المسلسلات التى لم يتمكن من متابعتها، وأفلام العيد التى لا يملك ثمن تذكرة ليراها، ونتائج مباريات كرة القدم، وجدول المباريات القادمة واحتمالات المكسب والخسارة، وموقف الفرق وحسابات النقاط، وبالمرة يلتقط وصفات للتخسيس، وعلاجات للأمراض المختلفة، ومشكلات التعليم والصحة، وحوادث الطرق...". أما ملف القراءات فقد ضم مشاركات لكل من: د.مصطفى عبد الغنى، د.شعيب خلف، دسوقى الخطارى، مصطفى عطية جمعة، د.رضوى زكى، إيمان الزيات، بينما تضمن ملف الترجمة قصة "عشاء عائلى" للكاتب الإنجليزى كازو إيشيجورو ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، وترجم أحمد عبد الفتاح قصة "عنوان" للأمريكى جون بارث. وفى باب تجديد الخطاب الدينى كتب كل من: د.بليغ حمدى إسماعيل، وحسن حلمى. وفى باب رسالة الثقافة حوار مع خالد عبد الجليل رئيس الرقابة على المصنفات الفنية حاوره محمد حافظ، وفى "شخصيات" كتب د.محمد فتحى فرج عن "خالد محمد خالد.. وضرورة تجديد الخطاب الدينى"، وفى السنيما كتبت إسراء إمام عن "الموت بين هواجس سينمائية وأخرى بحثية"، وكتب د.محمد هندى فى "رأى" عن "زمن الرقميَّة"، وفى "كُتب" قرأ د.أحمد الصغير ديوان "نتخلص مما نحب"، وعرض هشام علوان لكتاب "الواحات البحرية من الجمل إلى اللاند كروسر"، وقرأت هبة على أحمد "صولو الخليفة"، أما عمرو الردينى فكتب عن ديوان "شوارع لم تكن لنا يومًا". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: على منصور، بشير رفعت، أسامة بدر، حسنى منصور، أسامة جاد، وسام الخطيب، محمد هشام، أحمد الجميلى، حسن هزاع، أشرف الخطيب، خالد سليم، أحمد حافظ، عامر شحاتة، رنا العزام، هشام عبد الجواد، عمر مهران. وقصصًا للكتاب: حمدى عبد الرحيم، صابر رشدى، أحمد البدرى، سالم محمد شعوير، سامى عبد الستار مسلم، وليد محمد مكى، حارس كامل، أميرة الوصيف، أمل خالد، حنان المرسى. صاحبت العدد لوحات للفنان سمير عبد الفضيل. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش، رئيسًا للتحرير، وعادل سميح، مديرًا للتحرير، وسارة الإسكافى سكرتيرًا للتحرير.
|
|
2 ج.م
فيلسوف المجددين الشيخ مصطفى عبد الرازق ملف خاص في عدد يونيو من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يونيو 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة" التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، متضمنة ملفًا عن "فيلسوف المجددين.. الشيخ مصطفى عبد الرازق"، تضمن مقالات لكل من: د.عصمت نصار، د.يسري عبد الغني، د.غيضان السيد علي، د.حسام أحمد عبد الظاهر، حمادة جمال ناجي، إيمان حسين القاضي، أسماء عريف، إسلام محمد أحمد عمر، وأحمد عبد القوي زيدان، وجاء مقال رئيس التحرير تحت نفس الاسم، وأكد فيه أن الشيخ مصطفى عبد الرازق هو أول من جدد الفلسفة الإسلامية في العصر الحديث، وصاحب أول كتاب بالعربية يؤرخ لها، وهو كتابه الشهير "تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية" الذي صدر عام 1944، وهو أهم كتبه على الإطلاق وأشهرها، وهو مؤسس "المدرسة الفلسفية العربية"، إلى جانب توليه وزارة الأوقاف ومشيخة الأزهر. وقد اختارت المجلة هذا الكتاب ليكون "كتاب الشهر"، كتب عنه د.محمود كيشانة، ومريم عبد المنعم. تضمن "ملف الأدب" قراءات نقدية لكل من: د.محمد حسن غانم، محمد مخيمر، مؤمن سمير، طارق إمام، د.محمود فرغلي، شوقي بدر يوسف، ومحمد دياب، كما تضمن قصائد للشعراء: أحمد محمود مبارك، نور سليمان أحمد، محمود عبد الصمد زكريا، وليد طلعت، سناء مصطفى، محمود الأزهري، أحمد علي الجويلي، رمضان عبد اللاه إبراهيم، عماد القضاوي، بهجت صميدة، عبد الله عرايس، النوبي عبد الراضي، حامد الغزالي يوسف، ورمضان إبراهيم بشير، كما تضمن قصصًا لكل من: محسن يونس، عزة بدر، محمد عبد الله الهادي، ممدوح عبد الستار، حنان فاروق، يمنى محمد، أحمد السعيد، وفرحات جنيدي. في باب "تجديد الخطاب الديني" ثلاثة مقالات لطلعت رضوان، وسومية أبو عامر، ومحمد سيد جاد الله، أما باب "الترجمة" فقد تضمن ترجمة محمد عيد إبراهيم قصائد للشاعرة الاسكتلندية كارول آن دوفي المولودة عام 1955 بعنوان "قلبي القديم صرة خاوية"، وترجمة وتقديم د.علاء الدين رمضان للشاعرة والأستاذة الجامعية الأمريكية ميجان كامينسكي بعنوان "إطلالة الشاعرة الناعمة". أما باب "رسالة الثقافة" فقد تضمن حوارًا مع الفنان التشكيلي عز الدين نجيب، أجراه محمود قنديل، وفي "شخصيات" كتب د.ممدوح فراج النابي عن الأستاذ أحمد بهاء الدين، وفي السينما كتب حامد مسلمي عن "أفريقيا المنسية في السينما العالمية"، وفي "الثقافة الشعبية" كتب مسعود شومان عن موسيقار الحركة سمير جابر، وفي "نص ونقد" كتب د.محيي الدين محسب عن قصيدة للشاعر منير فوزي، وفي متابعات الكتب مقالات لكل من: سهى زكي، إبراهيم محمد حمزة، عبده الزراع، وإيهاب الورداني. مجلة "الثقافة الجديدة" ثقافية شهرية تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، تتكون هيئة تحريرها من: رئيس التحرير سمير درويش، ومدير التحرير عادل سميح، وقد صاحب العدد لوحات للفنان الراحل سعد عبد الوهاب.
|
|
|
2 ج.م
"الثقافة الجديدة" تناقش آفاق "ما بعد يناير" في عدد فبراير
صدر عدد شهر فبراير من مجلة "الثقافة الجديدة"، الشهرية التي تصدرها هيئة قصور الثقافة، ويرأس مجلس تحريرها الشاعر سمير درويش، وفيه مناقشة هادئة لما حدث بعد هبة الجماهير المصرية في يناير 2011 وتخلى الرئيس الأسبق حسني مبارك عن الحكم في 11 فبراير من نفس العام بعد ثمانية عشر يومًا من اعتصام الجماهير الغفيرة في ميادين التحرير في طول مصر وعرضها، وقد ناقش المدخل الذي كتبه الشاعر عزت إبراهيم هذا الموضوع بعنوان "أسئلة ما بعد يناير"، كما اهتم المخرج الذي يكتبه رئيس مجلس التحرير به أيضًا، بالإضافة إلى المقالات الستة التي تضمنها الملف: ٢٥ يناير ومحاولة تغيير المستقبل بقلم د.أشرف الصباغ، يناير الثورة اليتيمة لمحمود الحلواني، الشعب يريد لأحمد أبو خنيجر، يناير وحلقات الحمق والجنون لبسمة عبد العزيز، إشكالية التأريخ لثورة 25 يناير بقلم د.عمر مصطفى لطف، وكتب عبد النبي عبد المطلب عن اقتصاد ما بعد يناير. في القراءات مقالات نقدية مرتبطة بأدب يناير أيضًا: ما لم تقله قصيدة النثر عن الثورة لمحمود خير الله، الثورة المصرية في تاكسي أبيض لشوقي عبد الحميد يحيى، الأمل والرغبة في التمرد وكسر الطوق لمحمد عطية محمود عن أشعار الشهيدة شيماء الصباغ، ومقال كتبته فرح أبي طلعت مسلم (17 عامًا) عن أشعار مصطفى إبراهيم، بالإضافة إلى مقال د.أبو الحسن سلام بعنوان: ريبرتوار خطاب التسلط بين السياسة والمسرح، ومقال د.سامي سليمان عن التواصل الثقافي مع التراث في الممارسة النقدية، ومقال سعد قليعي عن سيد حجاب والكتابة بالإزميل. وعن كتاب سيد ياسين "ثورة يناير بين التحول الديمقراطي والثورة الشاملة" كتب عاطف عبد المجيد مقالاً بعنوان: الثورة وحدها تنقل الشعوب من الديكتاتورية إلى الديمقراطية، وكتب عبد السلام هلال بعنوان: بين مفهوم الثورة والتحول الديمقراطي. يتضمن العدد قصائد للشعراء: عبد العزيز موافي، أحمد الشهاوي، مدحت منير، عبد الناصر علام، بهية طلب، أشرف البولاقي، نور سليمان أحمد، عبده الزراع، عبد الرحيم الماسخ، مروة نبيل، محمد عبد الحميد دغيدي، محمد فراج، محمود فهمي، أحمد جامع، عبد الرحمن آدم. وقصصًا لكل من: أشرف الخمايسي، موسى نجيب موسى، نهى محمود، نشوى سعيد، عبد الله السلايمة، محمد عبد الحكم حسن، هناء جودة، طارق الصاوي خلف، شريف الجهني. في باب "تحديث الخطاب الديني" ثلاثة مقالات: صراع من أجل الحريات لفريدة النقاش، قراءة ثقافية للخطاب الاسلامى المعاصر للسيد نجم، والخطاب الديني والقراءات المتنوعة في النص للدكتورة سامية سليمان صادق. ويتضمن "ملف الترجمة" نصًّا طويلاً للفائزة بنوبل 2015 سفيتلانا ألكسيفيتش، ترجمه د.محمد عبد الحليم غنيم. وفي "المكان الأول والأخير" مقالاً لمحمد ممدوح عبد السلام عن العياط.. الأبواب المفتوحة على ظلام مخيف. في باب "رسالة الثقافة" حوار مع سعيد الكفراوي أجرته سامية عبد السلام، ومقال إسراء إمام في السينما بعنوان: Goodnight mommy.. أن لا تُبصِر بينما ترى، ومقال كمال القاضي عن السينما.. القوة الخشنة لأمريكا، وفي الموسيقى كتبت شيماء صلاح عن استلهام الفولكلور في التأليف الموسيقي، وفي الثقافة الشعبية كتب مسعود شومان عن شعارات ثورة يناير وأيقوناتها. وفي "سوق الكتب" كتب مفرح كريم عن رواية الدكان لسمير المنزلاوي، وكتب فيصل الموصلي عن معجم الأمثال النوبية لماهر حبوب. يذكر أن مجلس تحرير المجلة يرأسه الشاعر سمير درويش، وعضوية شحاتة العريان وعزت إبراهيم وحمدي أبو جليل وصبحي موسى وجمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الرئيسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران، ويصاحب العدد لوحات للفنان الدكتور طاهر عبد العظيم.
|
|
|
|