دفاع عن الشعر والفن قراءة فى رسالة من زمن الرقى والابتذال

ترجمة: د. سيد الامام

تقديم: د. سيد الامام

المشرف الفنى: د. اسلام زكى

تصميم الغلاف: وسام سامى

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

المدينة الفاضلة

8 ج.م

يجسد هذا الكتاب مذهب مؤلفه "كارل بيكر" ورؤيته، تطبيقًا بأن أى مادة تصلح للتعامل معها بالشعور أو العقل، ماهى إلا مادة تتركب من قديم قابل للتطور، لأنه لا يستطيع أن يعتزل عصره، لكن المؤرخ يجب أن يعرف زمانه جيدًا قبل أن يعرف زمان غيره، فنفسه وزمانه جزءان لا يتجزآن من فكره وما يكتبه.

فى محاضرات بيكر الأربع التى يتضمنها كتاب "المدينة الفاضلة" ورؤيتها عند فلاسفة القرن الثامن عشر، استحضر أشياء من الماضة وأدمجها بأخرى من حاضره ليسترشد بها، وأدمج معهما فى الوقت نفسه شيئًا من المستقبل، بحثًا عن الإنسانية التى تضمن ثقافة أعمق، وديمقراطية اجتماعية حقيقية فى عالم أفضل.

المدينة الفاضلة

الكلمات

5 ج.م

الكلمات

بصمة الإنسان

6 ج.م

رفع بصمة الإنسان من المكان الذى نعتقد أنه قد زال عنه ولم يبق منه شئ، هذا هو الرهان الناجح لتريفتان تودوروف.

فى هذا الكتاب تقدم للقارئ بعضًا من أفضل المقالات التى كتبها فى الأعوام من 1983 وحتى 2008 وهى المقالات التى أفردها لعرض بعض "الصور" أو "الوجوه" التى استطاعت مقاومة الأوقات العصيبة فى الماضى البعيد أو القريب، إنها حصيلة للتأمل العميق والفحص المتأنى على مدى خمسة وعشرين عامًا من أجل فك شفرة "بصمة الإنسان"

إنه كتاب مبهر، وفى الوقت نفسه يمكن أن يكون مصدرًا لإلهام أى إنسان يتسم بالصدق والنزاهة، إنسان لديه قلق تجاه الأزمنة.

بصمة الإنسان

الإلياذة هوميروس

19 ج.م

ظلت أنشودة الإلياذة غير مكتوبة أو مسجلة إلا فى ذاكرة أولئك المتشددين لخمسة قرون، منذ نظمها الشاعر الضرير "هوميروس" فى القرن العاشر قبل الميلاد وحتى سجلتها البعثة التى ألفها "بيزيستراتوس" فى القرن الخامس قبل الميلاد خصيصًا لهذا الغرض.

نقصت البعثة أبنائها من مختلف حفاظها ومندشيها، وحققتها تحقيقًا دقيقًا ثم سجلتها فى صورتها الرسمية الراهنة التى يعرفها بها العالم الحديث، وأنشدتها على الملأ فى احتفال وطنى كبير، كما كان ينشدها "هوميروس" يصاحيه القيثارة وهو يتجول فى أنحاء بلاد الإغريق.

الإلياذة هوميروس

بدرو بارامو

5 ج.م

وهي تترجم للمرة الأولى في القاهرة. تُمثّل الرواية إحدى روائع "الواقعية السحرية"، التي أسسها خوان رولفو في أميركا اللاتينية والعالم، مستبقاً ماركيز وجيله، واعتبرها بورخيس من أفضل الروايات في تاريخ الأدب، وقال عنها ماركيز إنه لم يشعر بمثل هذا الإحساس الذي منحته إياه، منذ قراءته رواية كافكا "المسخ"، وكان لها تأثير ساحق في تطور تيار "الواقعية السحرية".

بدرو بارامو
123456