سيد العالم

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

فنان الجوع

7 ج.م

تضم هذه المجموعة من القصص باقة من كنوز الألمانى التى طالما لمست قلوب القراء وحازت إعجاب النقاد، وعلى الرغم من اختلاف الأدباء فى توجهاتهم الفكرية واساليبهم التعبيرية وقومياتهم ودوافعهم وخبراتخم فى الحياة فإن كلًا منهم يعبر عن روح عصره، حيث تصحبنا هذه القصص فى جولات متنوعة من بلد لآخر، ومن حقبة زمنية لأخرى، تمتد على مدار القرن العشرين.

نخلص منهم جميعًا إلى ان الادب سيبقى مرآة الشعوب ووسيلة التعريف بها كما يشتمل الإنتاج الأدبى على موضوعات تمس الإنسانية بوجه عام، وهو ما يمنح الأدب جماليات ذات خصوصية.

فنان الجوع

المدينة الفاضلة

8 ج.م

يجسد هذا الكتاب مذهب مؤلفه "كارل بيكر" ورؤيته، تطبيقًا بأن أى مادة تصلح للتعامل معها بالشعور أو العقل، ماهى إلا مادة تتركب من قديم قابل للتطور، لأنه لا يستطيع أن يعتزل عصره، لكن المؤرخ يجب أن يعرف زمانه جيدًا قبل أن يعرف زمان غيره، فنفسه وزمانه جزءان لا يتجزآن من فكره وما يكتبه.

فى محاضرات بيكر الأربع التى يتضمنها كتاب "المدينة الفاضلة" ورؤيتها عند فلاسفة القرن الثامن عشر، استحضر أشياء من الماضة وأدمجها بأخرى من حاضره ليسترشد بها، وأدمج معهما فى الوقت نفسه شيئًا من المستقبل، بحثًا عن الإنسانية التى تضمن ثقافة أعمق، وديمقراطية اجتماعية حقيقية فى عالم أفضل.

المدينة الفاضلة

الكلمات

8 ج.م

إن "كلمات" سارتر شأنها فى ذلك شأن اعترافات جان جاك روسو أو القديس أوغسطينوس، تتجاوز وجهتها وموضوعها لتصبح مرآة تفكير عصر، وسجل مواجهة الإنسان الابدية لظروف وجوده.

والكلمات قصة تبحث عن أصل "الأنا" وحلم الماضى، ومذكرات شخصية قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية، والفلسفة والأدب كلاهما نوع من الكذب أو بالأحى اقتراب من الواقع

الكلمات

الأب جوريو

5 ج.م

قصة لأونوريه دي بلزاكبدأت أحداثها في فرنسا في عام 1834، تم نشرها في مجلة باريس الأدبية التي ظهرت في المكتبات عام 1835. وهو جزء من مشاهد الحياة الباريسية في الملهاة الإنسانية. الأب غوريو يضع الأثاث لما سيصبح حقيقة: الكوميديا الإنسانية هي بناء أدبي فريد من نوعه.

الأب جوريو

الإلياذة هوميروس

19 ج.م

ظلت أنشودة الإلياذة غير مكتوبة أو مسجلة إلا فى ذاكرة أولئك المتشددين لخمسة قرون، منذ نظمها الشاعر الضرير "هوميروس" فى القرن العاشر قبل الميلاد وحتى سجلتها البعثة التى ألفها "بيزيستراتوس" فى القرن الخامس قبل الميلاد خصيصًا لهذا الغرض.

نقصت البعثة أبنائها من مختلف حفاظها ومندشيها، وحققتها تحقيقًا دقيقًا ثم سجلتها فى صورتها الرسمية الراهنة التى يعرفها بها العالم الحديث، وأنشدتها على الملأ فى احتفال وطنى كبير، كما كان ينشدها "هوميروس" يصاحيه القيثارة وهو يتجول فى أنحاء بلاد الإغريق.

الإلياذة هوميروس
123456