أمانة المؤتمر تضع الخطوط العريضة لمحاور المؤتمر وأبحاثه وباحثيه ود. أحمد مجاهد يشكر أعضاء الأمانة على بيانهم بترشيحه لرئاسة الهيئة

عقدت الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر في دورته الثالثة والعشرين اجتماعها الرابع بقصر السينما بجاردن سيتي في تمام الساعة الواحدة ظهراً يوم الأربعاء الموافق2/7/2008م بحضور أ.د. أحمد مجاهد رئيس الهيئة والشاعر الأستاذ/ سعد عبد الرحمن رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية وبعض قيادات الهيئة والشاعر الأستاذ / محمد أبو المجد مدير الإدارة العامة للثقافة العامة، ود. زينب العسال مدير إدارة النشر والأديب سيد الوكيل أمين عام المؤتمر ود. مصطفى الضبع رئيس لجنة الأبحاث. ** *** ** • في الساعة الواحدة والربع ظهر يوم الأربعاء 2/7/2008م توجّه الأستاذ الدكتور/ أحمد مجاهد رئيس الهيئة إلى قصر السينما للقاء أعضاء أمانة مؤتمر أدباء مصر في دورته الثالثة والعشرين (2008)، وكان في استقباله الأستاذ سعد عبد الرحمن رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية، والسيد محمد أبو المجد مدير الإدارة العامة للثقافة العامة، والدكتور طلعت شاهين مدير عام الإعلام، والسيدة شادية عبد الملك مدير عام العلاقات العامة، والأديب سيد الوكيل أمين عام المؤتمر. • وقد حضر اللقاء الأستاذ طلعت مهران رئيس إقليم وسط وجنوب الصعيد، والأستاذ صفوت عبد الكريم أمين عام الإقليم، والأستاذ محمد موسى توني مدير عام فرع ثقافة سوهاج، والشاعر أحمد زرزور مدير عام القصور المتخصصة بالهيئة. ***** • في بداية اللقاء رحب الشاعر محمد أبو المجد (مدير الثقافة العامة) بالدكتور أحمد مجاهد في أول نشاط يقوم به في الهيئة بعد توليه رئاستها، شاكراً له حضوره إلى الأمانة، ومشيرًا إلى أنها لفتة كريمة، وأعلن أن أول ما سأله عنه الدكتور مجاهد كان عن موعد انعقاد الأمانة، وأن سيادته أخبره بأنه سيحضر الاجتماع منذ اللحظة الأولى لدخوله الهيئة، وأكد أنه يطمح ـ في وجود الدكتور أحمد مجاهد رئيسا للهيئة ـ إلى أن يقدم المؤتمر بالنظر إلى تواجده التاريخي وأهميته الثقافية، وثقله وتأثيره في الحياة الثقافية في مصر، دورةً فاعلة ومختلفة ومؤثرة، تقدم إضافة حقيقية إلى الهيئة والمؤتمرات الثقافية في مصر بوجه عام. • وتحدّث الأديب سيد الوكيل (أمين عام المؤتمر) الذي أكد أن وجود الدكتور أحمد مجاهد على رأس الهيئة يعد مكسبا كبيرا للأمانة، وأن للهيئة دورا كبيرا في تميز المؤتمر وفي اختيار الأمانة منذ انتخابات الأمانة في الدورة السابقة من المؤتمر، وأن وجود د. مجاهد على رأس الإدارة يجعلنا نطمح إلى الاستفادة القصوى من وجوده في هذا المنصب. • وأشار إلى أن سعادته لوجود د. مجاهد يرجع إلى أنه ذو تجارب متميزة في الوصول بالمؤتمرات والأنشطة إلى بر الأمان، وإلى أن وقوفه في وجه البيروقراطية نابع من إيمانه بحق المثقفين وأنه يقدر دورهم. • أما الشاعر الأستاذ سعد عبد الرحمن (رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية) فقد بدأ حديثه مهنئًا الحاضرين ونفسه بوجود الدكتور مجاهد، لأنه رأى أن وجود د. مجاهد جعل الجميع فريقا واحدا، وأنه سبق للدكتور مجاهد أن رشّحه لمنصب رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية عندما رقي د. مجاهد لرئاسة مركز ثقافة الطفل، وأن د. مجاهد ذو خبرة كبيرة بالهيئة وأنشطتها، وتلك ميزة كبيرة، والأهم أنه واحد من المثقفين، وأنه كان واحدا ممن يأملون في قدومه رئيسا للهيئة، وأن الهيئة ستشهد على يديه نهضة كبيرة. • ثم ألقى الدكتور أحمد مجاهد كلمة قال فيها: • أنا مدين لكم بالشكر، لأنكم وقفتم بجانبي وأيدتموني قبل أن آتي إلى الهيئة رئيسًا، فأنا أُكنُّ لكم الشكر على هذه الثقة التي أعتز بها أكثر من المنصب ذاته، وأنا دائما ما أراهن على حب الناس، وعلى تقديري للناس، وتقديرهم لي، وهذا هو أهم ما يهمني. • وأشار سيادته إلى أننا جميعا نعمل في هيئة فقيرة، وما لم يكن للحب دور في هذا العمل وتنشيطه، وإنجازه؛ فلن يتحقق شيء حقيقي، وهذا ليس هروبا من شيء بقدر ما هو تأكيد على عنصر الحب والالتقاء على محبة العمل الثقافي. • وأكد سيادته أن أحدًا لم يطلب منه حضور هذا الاجتماع، مشيرا إلى أن تلك كانت رغبته الأساسية، لأنه يرى نفسه واحدا من الحاضرين ومن الجماعة الثقافية بوجه عام، وأنه شُـَّرف بسابقة التعامل معهم من قبل في عدد كبير من المناسبات والأنشطة. • وأكد د. مجاهد على أن أعضاء الأمانة يعرفونه جيدا، وأنه لا يتغير عما عرفه الناس عليه، وأنه سيظل كما هو، لا يتغير ولا يتبدل بتغير الأعراض الزائلة، مؤكدا أنه ليس واحدا منهم فحسب، بل إنه في وسطهم كذلك، وأن مكتبه مفتوح دائما دون موعد سابق، وأن عليهم أن يعتبروا أن الهيئة العامة لقصور الثقافة هيئتهم، وأن من لديه أي مشروع أو فكرة أو اقتراح أو نقد بالإيجاب أو بالسلب؛ فعليه أن يتقدم به على الفور له في مكتبه، مطالبا أن يكونوا مستعدين لإنجاز ما يرغبون فيه من الهيئة، لأن الجميع سيكونون متعاونين في التفكير وفي التنفيذ كذلك، مشيرا إلى أن دور المؤسسات الثقافية الرئيسي هو تنظيم عمل المثقفين، وبخاصة أن أمانة هذا المؤتمر تمثل برلمانا منتخبا لا يمكن المساس به، وأكد أن الأمر لم يختلف لديه من منصب إلى منصب أعلى، وأنه سيعمل على تدعيم الأمانة والوقوف بجانبها. • وأكد د. مجاهد أنه لا يحب التدخل في عمل الأمانة، وأنه جاء إليهم ليرحب بهم، وليقدم الشكر للأمانة التي وقفت بجانبه، وأنه سيقدم لهم العون الكامل. • وفي نهاية كلمته وجه سيادته الدعوة لمن لديه شيئا مهما يريد أن يقوله له فليتفضل. ** *** ** • تحدث د. مصطفى الضبع مؤكدا ضرورة الحب قبل بدء العمل الثقافي، وأشار إلى أن مشكلته الرئيسية تكمن في معاناة مؤتمر الأدباء من تعطيل موقع الهيئة وموقع المؤتمر الإليكتروني، وأن هناك تقارير وأفكارا لم تنفذ. • وقد عقّب د. مجاهد ليعلن أنه في إطار ما أعلنه من أنه سيلبي مقترحات المثقفين، على أن يتعاونوا مع الهيئة في تنفيذها، فإنه سيسند مهمة الإشراف على الموقع الإليكتروني للهيئة وأيضاً المؤتمر إلى د. مصطفى الضبع، وأنه سيصدر قرارا بذلك دون الإخلال بأعضاء تنفيذ الموقع الموجودين حاليا. • وأشار الأستاذ محمد المغربي إلى التفاوت في الأجور بين شرائح المسرح، وبين ميزانيات النشر الإقليمي. • وتحدث د. مصطفى رجب مهنئا د. مجاهد، ومؤكدا على الاهتمام بالبنية الأساسية، وحل مشكلة الكتب المكدّسة في المخازن، والمكتبات، وبضرورة إنشاء منافذ بيع وتوزيعها في قصور الثقافة، وتفعيل كل أنشطة الهيئة على السواء. • وتحدث الأستاذ محمد خليل عن المكافأة الزهيدة للكُتّاب في النشر الإقليمي، وأن هناك ميزانيات كبيرة للمسرح، وأنه يرجو النظر إلى مكافآت النشر الإقليمي. • رد د. أحمد مجاهد على هذه الأسئلة بأن النشر الإقليمي يحصل على ميزانية متميزة إذا قورنت ببعض السلاسل في الهيئة، ورغم ذلك فأنه سيراعي وجود التوازن في الأنشطة وفي ميزانياتها. • وتحدث الأستاذ حسونة فتحي عن إعادة النظر في بقاء مديري الفروع في أماكنهم لفترة طويلة دون تحقيق إنجازات. • وتناول الأستاذ أحمد عطوان أهمية لقاء رئيس الهيئة مع رؤساء نوادي الأدب بشكل دوري. • وقد وافق د. مجاهد على الفكرة، على أن يجتمع رؤساء نوادي الفروع مع رؤساء نوادي الأدب المركزية، ويجتمع سيادته مع رؤساء نوادي الأدب المركزي كل ثلاثة شهور. • وتناول الأستاذ جمال عدوي مشكلة عدم المساواة في بدل السفر. • ووعد د. مجاهد بتحقيق هذه المساواة. • وتحدث د. مهدي صلاح عن ضعف ميزانية مؤتمر اليوم الواحد، وعن وجود مشكلات كبرى تتعلق بالإنفاق على الأنشطة، مشيرا إلى أن هذا اللقاء ليس مناسباً لطرحها. • وقد طلب منه د. مجاهد أن يقابله في مكتبه في أي وقت يريد. • وتحدث الأستاذ حمدي البطران عن أنه لا يوجد مكان لاجتماع نادي الأدب المركزي في إقليم وسط وجنوب الصعيد، وأنه ذهب ليقابل المحافظ، الذي رفض مقابلتهم لعلمه أن الموضوع يتعلق بالهيئة، وربط تقديم الدعم بموافقة صريحة من الهيئة، وأشار البطران إلى أن ذلك يخلق مساحة من الشك بيننا وبين الهيئة. • وقد تدخل د. مجاهد معتبرا ذلك تجاوزا لا يصح، ومشيرا إلى أن الهيئة تساعد الأدباء في كل شيء، وأنه كأديب يعد شخصية عامة يستطيع أن يقابل المحافظ، كما أنه لا يتدخل لطلب شيء من المحافظين، ومع ذلك ورغم مسئولية الهيئة في حدود إمكانياتها، فهو يرحب بأي دعم من أية جهة، سواء كانت رسمية أو من مؤسسات المجتمع المدني. • وتحدث د. أشرف عطية عن مشكلة الباب الأول والباب الثاني ومشكلة بدل السفر، وأنها لا تزال المشكلة الأساسية وخصوصا في ظل بُعد المسافة. • وأعلن د. مجاهد أنه متفق مع ما قاله أشرف عطية، وأنه سيبحث الأمر. • وتحدث الأستاذ فؤاد حجازي عن النشر الإقليمي، وعن عدم نشر الكتب المقررة للإقليم، وأن ما نشر منها في إقليم شرق الدلتا هو3 كتب فقط من 8 كتب، وطالب بإعادة النظر في نشر المجلات الإقليمية التي رأى أنها لم تعد مجدية. • وأبدى د. مجاهد استغرابه من هذا الأمر، وطالب أن تقدم الشكوى مكتوبة ومدعومة بالمستندات، حتى يتخذ فيها إجراءً رسميا طبقا للقرارات المعتمدة من قبل. • وقال الأستاذ يوسف أبو القاسم الشريف إن النِسَب بين أندية الأدب غير متكافئة، وأن هناك عددا من الأندية لا يتجاوز عدد أعضائها النصاب القانوني (11 عضوا). • وقد أعلن د. مجاهد أن هناك دراسة يوافق عليها بتقسيم أندية الأدب إلى فئات هي : أ ، ب ، ج طبقا لعدد الأعضاء. • وتحدث الأستاذ ربيع مفتاح عن ما وصفه بالانقراض في عدد المجلات الثقافية في مصر، ودعا إلى إضافة مجلة أخرى بجانب مجلة الثقافة الجديدة التي لم تعد تسد حاجة المبدعين في نشر أعمالهم. • وقد علق د. مجاهد متسائلا حول إمكانية إضافة مطبوعة أخرى إلى هذه المجلات، فوافق الحاضرون، واستحسنوا الفكرة. • تحدث الأستاذ محمد جاد المولى عن ضعف مستوى مؤتمر اليوم الواحد، وأنه لا يوجد فيه بند للاستضافة. • فعلق الأستاذ سعد عبد الرحمن مشيرا إلى أنه لا يوجد بند للاستضافة في أي مؤتمر. • واصل جاد المولى مطالبا د. مجاهد بزيارة قصر ثقافة الأقصر على الطبيعة لمعرفة أسباب هدمه، وبخاصة أنه لم يعد له دور ثقافي حاليا. • وقد أعلن د. مجاهد أنه سيزور المكان، ويشاهد الأمر على الطبيعة. • تحدث الأستاذ فتحي عبد السميع عن ضرورة توظيف الإمكانيات المتاحة في الهيئة توظيفا كاملا، وعن أن المؤتمرات لا تقام في قنا لأسباب مختلفة، وأن هذا يحرم الأدباء هناك من استضافة المؤتمر والتفاعل الثقافي. • وتحدث الأستاذ فكري داوود عن أن دمياط بها 2 نادي أدب فقط، وهو عدد قليل، وأن هناك موافقة من رئيس الهيئة السابق على اعتماد نادي أدب كفر سعد لكنها لم تنفذ، وأن النشر الإقليمي هناك به مشاكل. • علق الأستاذ سعد عبد الرحمن بأن عليه أن يرسل الأعمال الأدبية لأعضاء نادي الأدب حتي تنتهي إجراءات الاعتماد. • وقد طلب د. مجاهد من الأستاذ سعد عبد الرحمن إعداد تقرير شامل عن النشر الإقليمي (فنيا وماليا)، وبناء على هذا التقرير سيتم اتخاذ القرارات المناسبة في هذا الشأن. • تحدث الأستاذ صفوت عبد الكريم عن أهمية بناء العقول والأدمغة، وإقامة صالون أدبي في كل فرع. • طالب الأستاذ حمد شعيب بإنشاء متحف في محافظة مرسى مطروح. • اشتكى الأستاذ مصطفى مقلد من عدم نشر كتابه. • طالب الأستاذ ناصر محسّب بتوزيع الكتب التي لم توزع هذا العام في النشر الإقليمي، وحصول المؤلفين على نسخهم، والنظر في إعادة تصنيف نوادي الأدب، وتولي الهيئة مسئولية المؤتمرات كاملة دون الحاجة إلى دعم المحافظات. • وعد د. مجاهد بدراسة المحافظات المحرومة ، لإقامة مؤتمرات نوعية فيها يشارك بها عدد من الأدباء المرموقين. • تحدث الأستاذ أحمد عواد عن عدم صرف الميزانيات كاملة لنوادي الأدب في الإسكندرية، وأنها تصرف على الورق فقط، ولا تخدم حركة النوادي. • وهنا طالب د. مجاهد ألا يكون الحاضرون أعضاءً في الأمانة فقط، بل أن يكونوا مندوبين عن محافظاتهم في كل شيء، ومن لديه شكوى؛ فليتقدمْ بها مكتوبة وبشكل رسمي، وأعلن أنه سيحضر الاجتماع بين الحين والآخر، وإذا لم يحضر فعلى من لديه شكوى أن يسلمها للأستاذ سعد عبد الرحمن، أو الأستاذ محمد أبو المجد، وكلاهما سيرفع الأمر إليه رسميا. • وفي النهاية طالب الأستاذ سيد الوكيل بتفعيل دور مديري النشر بالأقاليم الثقافية، وبتطوير أدائهم والابتعاد عن السياسات والأداء التقليدي الذي كان يمارس من قبل. • أشار الأستاذ سعد عبد الرحمن إلى أن من حق الإقليم توزيع الميزانية على الفروع طبقا لمستوى نشاط كل فرع، وأن هناك لجانا تختار ما ينشر، وأنه يجب ألا يُنشر إلا ما هو جيد. • وطالب د. مصطفى رجب بالنظر في إعادة إصدار ثلاث مجلات هي: الكاتب والشعر والقصة، لأن مجلة الثقافة الجديدة وحدها لا تسد فراغ المجلات الثقافية في مصر. • في نهاية اللقاء شكر الشاعر محمد أبو المجد.. الدكتور أحمد مجاهد على حضوره، وتمنى للجميع التوفيق. ** *** ** • بعد انتهاء لقاء د. مجاهد عقدت الأمانة اجتماعها لمناقشة جدول أعمال الجلسة الذي تضمن البنود الآتية: 1. الاطلاع على محضر الجلسة السابقة. 2. مناقشة تصور لجنة الأبحاث لأسماء الباحثين. 3. مناقشة رؤية الأمانة لمكان انعقاد المؤتمر . 4. ما يستجد من أعمال . وفي البند الأول؛ وافقت الأمانة على اختيار الباحثين في المحور الأول كالتالي: • المحور الأول: السرد الجديد وإشكاليات المفهوم • البـاحثون: أ. سيد إمام - د. زهرة كرّام - د. حميد لحمداني • المحور الثاني: السرد الجديد تواصل أم قطيعة • البـاحثون: د. محمد عبد المطلب - د. أحمد عبد المقصود - د. سيد ضيف الله - د. رضا منصور - أ.محمد سمير عبد السلام. • المحور الثالث : ذاكرة جديدة لسرد مغاير • الباحثون : د.سامي إسماعيل - د.رمضان بسطاويسي - د.حسين حمودة - د.سيد إبراهيم. • المحور الرابع : السرد وتداخل الأنواع • البـاحثون : د. خيري دومة - أ. عبد العزيز موافي - د. سيد البحراوي - د. محمود الضبع - د. عبد الرحيم الكردي. • وقد وافق الأعضاء على هذه الأسماء. • وحول المحور الخامس: (الشهادات) عرض د. مصطفى الضبع الأسماء المرشحة لإلقاء شهادتها وهى: (محسن يونس – يوسف فاخوري – حسين عبد العليم – صفاء النجار – هويدا صالح) • طالب الأعضاء بإعادة النظر في الأسماء لأن بعضهم ليس لديه سوى كتاب واحد أو كتابين فقط. • أشار سيد الوكيل بأن موضوع مدونات الإنترنت مأخوذ في الاعتبار خصوصاً في الموائد المستديرة، حيث ستقام مائدتان مستديرتان واحدة حول السرد والأخرى حول الشعر. • عرض د. مصطفى الضبع بعض الأسماء التي رشحتها لجنة الأبحاث بشكل مؤقت للمشاركة في محور الإبداع في الإقليم المضيف هي: (أ. عبد الجواد خفاجي – أ. أحمد رشاد حسانين – أ. محمد عبد العال – أ. أحمد عبد الحميد). • طالب الأعضاء بإضافة الأسماء الآتية : (د. علاء الدين رمضان "سوهاج" – أ. إبراهيم الجهيني "الدقهلية" – د. أحمد عزت "بور سعيد" – أ. أحمد حنفي "الإسكندرية" – أ. صالح السيد "السويس" د. صلاح فاروق " شمال سيناء" – د. إبراهيم الحسيني "كفر الشيخ") • حول المحافظة المضيفة طالب أ. سيد الوكيل بسماع مقترحات الأعضاء وأشار إلى مطلب أ. حسونة فتحي بأن يعقد المؤتمر في العريش بمحافظة شمال سيناء. • عرض أ. حمد شعيب فكرة انعقاد المؤتمر في محافظة مرسى مطروح. • أشار أ. كامل عيد إلى أن محافظ السويس رجل متفهم لدور الثقافة، ولكن المشكلة أن مؤتمر الإقليم عقد فيها هذا العام. • نوه أ. سيد الوكيل إلى استعداد الهيئة لتحمل كل نفقات المؤتمر في حالة رفض المحافظين المساهمة المادية، ودعا لمناقشة فكرة مساهمة المجتمع المدني ورجال الأعمال في رعاية المؤتمر، وأشار إلى رغبة لجنة التنظيم في عقد اجتماع مصغر فور الانتهاء من هذا الاجتماع . • تحدث د. مصطفى الضبع عن تجربة رعاية دار إلياس للطباعة والنشر لمؤتمر إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي، وأشار إلى أن هناك دور نشر أخرى عرضت الفكرة منها دار الشروق. • أشار أ. محمد أبو المجد إلى ضرورة تحديد أربع أو ثلاث محافظات على الأقل نستطيع التحرك في إطارها في الفترة القادمة خاصة أن رمضان على الأبواب وربما يصعب التحرك خلاله في هذا الشأن. • اقترح الأعضاء محافظات: الفيوم ـ الوادي الجديد ـ شمال سيناء ـ مرسى مطروح.

 



رجوع للصحفة الرئيسية   |  الذهاب لأرشيف الأخبار  

الصفحة ارئيسية   أرشيف الأخبار   اشترك في القائمة البريدية   دفـتر الـــزوار
الــدورة الحـالية   خريطة الموقع   اجـعلنا صفحـتك الرئيســية   وسائل الاتصال
هذا الموقع من تصميم وتطوير مركز التصميم الجرافيكي
جميع الحقوق محفوظة للهيئة العامة لقصور الثقافة - مصر