العدد | الباب | نوع المقالة | عنوان المقال | ملخص القال |
742 | نوافذ | ترجمة | ما بين الوسائطية تأمل العلاقة بين المسرح والوسائط | في مقال حديث عن المسرح في العقد الأخير، لاحظ الناقد الألماني رالف هامرتلر أنه إذا كانت طفرة في مسرح التسعينيات، فهناك طفرة في دور العرض السينمائي. وباعتباره أحد أهم ممثلي هذا التطور في المسرح الألماني، يستشهد بمخرج مسرح برلين فولكسبوهني فرانك كاستروف |
742 | نوافذ | نقد | «تحوُّل الكاپتن براسباوند» نص لبرنارد شو يحمل بذورَ الإسلاموفوبيا | يجب أن تكون عيوننا مفتوحةً ونحن نُطالِع عملًا أوربيًّا يتناولُ الإسلام حتى ولو كان لأديبٍ في قامةِ (شو).هي الرؤية الأوربيّة نفسها التي حمَّلَها التاريخُ كراهيةً يصعبُ الإفلاتُ منها. |
742 | نوافذ | نقد | فرقة السرادق ومسرح الاحتفالية الشعبية (1-3) | صالح سعد فنان عاش اللحظة الإبداعية بتجلياتها المختلفة مستمدا من الروح الشعبي أفقا مغايرا لرؤيته، فجاءت حياته تجسيدا واضحا لمعاني الإخلاص للفن ولحب الحياة، ولذلك جاء خطابه المسرحي متوجها للطبقة المهمشة في ريف مصر، وليس أدل على ذلك من إنشائه لفرقة “السرادق” والتي قدمت عروضا في قرى الفيوم في بداية الثمانينيات من القرن الماضي. |
742 | نوافذ | نقد | منيرة المهدية وحفلاتها الغنائية | في أوائل 1930 أعادت منيرة المهدية عرض مسرحيتها «كليوباترا ومارك أنطوان»؛ ولكنها سقطت على خشبة المسرح بسبب الإعياء الشديد. وبعد عدة أسابيع استعادت صحتها؛ ولكنها لم تعد للمسرح، بل كونت تختاً موسيقياً، وافتتحت لها صالة غناء. وظلت منيرة تغني طوال عام ونصف العام دون أن تقترب من المسرح، وربما لو اطلعنا على إعلان لها نشرته جريدة «المقطم» في يناير 1932، سنقف عما تقدمه منيرة في صالتها في هذه الفترة، |