مجلة الثقافة الجديدة 337 أكتوبر 2018

رئيس التحرير: مسعود شومان

مدير التحرير: محمود خير الله

سكرتير تحرير: مصطفى القزاز

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

مجلة الثقافة الجديدة 319

2 ج.م

المشهد الأدبى الراهن فى مصر
ملف خاص فى عدد أبريل من مجلة "الثقافة الجديدة"

صدر العدد الجديد من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمن ملفًا واسعًا يرصد ملامح المشهد الأدبي الشاب في مصر الآن، حيث تناول عدد من النقاد إبداعات الشباب فى القصة القصيرة والشعر، هى ذاتها الأعمال المنشورة فى العدد نفسه من المجلة، فى محاولة من "الثقافة الجديدة" لقراءة المشهد الآني بتجلياته المختلفة، وقدم القراءات كل من: د.ياسر رضوان، د.ممدوح فرّاج النابى، شيماء محمد حمدى، د.شوكت المصرى، د.أبو اليزيد الشرقاوى، د.أحمد الصغير، وقدم د.محمد سمير عبد السلام قراءة فى المجموعة القصصية "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة" لأحمد مجدي همام. واختتم ملف الأدب بحوار مع القاص طه عبد المنعم، أجراه وائل سعيد. بينما كان كتاب الشهر لهذا العدد هو رواية "يزن" للكاتبة الشابة إبتهال الشايب، ناقشه كل من: د.محمد سليم شوشة، وأشرف البولاقى.
وتضمن ملف الأدب أربع عشرة قصيدة للشعراء: محمد القلينى، مصطفى أبو مسلم، رضا أحمد، مصطفى السيد سمير، رغدة مصطفى، محمد بدران، مصطفى محمود، زيزى شوشة، أحمد سعيد، يوسف مسلم، آلاء فودة، إيهاب الراقد، إبراهيم عادل زيد، محمد قمصان. وقصصًا لكل من: سيد شومان، كريم فريد، أحمد عبد العاطى، إيناس محمد التركى، محمد سيد عبد الرحيم، إسراء عماد، مصطفى سيف، وجدان الدواخلى، ريهام محمد، شيرين يونس. وجاء ملف العدد بعنوان: "المشهد الأدبى الراهن فى مصر" فاشتمل على شهادات لكل من: سارة عابدين، أحمد عايد، دينا سليمان، عبد الرحمن مقلد، أحمد سمير سعد، مصطفى الشيمى، أحمد أبو دياب، رانيا هلال، وفرح أبى طلعت مسلم.
وقد أكد رئيس التحرير في مدخل العدد الذى حمل عنوان "إطلالة من زاوية واحدة على المشهد الأدبى الشاب فى مصر" على أنه: "لا تدعى "الثقافة الجديدة" أنها تعد ملفًا عن المشهد الأدبى الأحدث، لكنها -بتواضع يليق بالثقافة نفسها- تظن أنها أخذت جانبًا منه على قدر المساحة المتوفرة من ناحية، وبتطبيق قواعد النشر حسب المستطاع، بحيث لا يتكرر اسم من نشر قريبًا، كما نقر أن البعض اعتذر عن الكتابة لظروف تخصه لم نناقشه فيها، والبعض وعد ولم يفِ بطبيعة الأشياء وتكرارها الذى نألفه، كما أن هناك جانبًا لا يثق بنا، وهذا حقه. لكن "الثقافة الجديدة" مستعدة بكل الود أن تكرر هذه التجربة فى أعدادها القادمة...".
وتضمن ملف "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.غيضان السيد على، د.ماهر عبد المحسن، ومقال لستيفن داوسون ترجمه أحمد عبد الفتاح. أما ملف الترجمة فكان قصائد لإيريكا جونج (نهاية العالم وقصائد أخرى) ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، بينما ترجمت عبير الفقى قصة إيتالو كالفينو "الخروف الأسود"، وترجم يوسف فرغلى قصة الصينى لو مين "الطفل الثانى".
أما "رسالة الثقافة" فتضمنت حوارًا مع مكاوى سعيد أجرته سماح عبد السلام، وفى باب "شخصيات" كتب محمود عبد الصمد زكريا "سيد حجاب يقرعُ الصمتَ.. فتجيبهُ الموسيقا"، وكتب د.محمد زيدان عن "طاهر البرنبالى شاعر يشرق فى مرايا الحلم"، وفى باب السنيما كتبت إسراء إمام "عن الرغبات التى نقتلها تقربًا إلى الله" وفى المسرح كتب د.محمد محمود العطار عن "مسرح الطفل العربى.. الواقع والمستقبل"، وكتب عثمان الأمير فى الثقافة شعبية عن "العبابدة فى مثلث حلايب وشلاتين". وفى باب الكتب مقالات لكل من: أحمد سويلم، إيمان الزيات، رضوى جابر شعبان.
يُذكر أن هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة" تتكون من سمير درويش رئيس التحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وأمينة عبد الله سكرتير التحرير، وبينما صاحبت لوحات الفنانة راوية الحلوانى هذا العدد.

مجلة الثقافة الجديدة 319

مجلة الثقافة الجديدة العدد 365

5 ج.م

 احتفى عدد فبراير 2021 بمكتبات مصر والشاعر رفعت سلام، وقال رئيس تحرير المجلة الشاعر والباحث، مسعود شومان، في افتتاحيته: "شعر رفعت سلام يوقعك في غواية الجمالي، لكنه ليس جمالًا نابعًا من السعي وراء التشكيل والمفارقات والنثار فحسب، لكنه يوقعك لتبحث في راقاته الثقافية والسياسية، ويقترح عليك طرقا في خريطة الجمال ما إن تمسك بها ستجد نفسك في حضرة المعرفي حين يتشح بالجمال الذي يفيض دهشة".

 

 

وحول مكتبات مصر قال رئيس التحرير: "آثرنا أن نفتح سردابًا تاريخيًّا عميقًا يتعلق بمكتبات مصر بوصفها مرتكزًا لصناعاتها الثقافية الثقيلة واحتشد الملف بنخبة مقدرة من خيرة علمائنا وباحثينا وقد رتبنا الملف ترتيبًا تاريخيًّا حسب تاريخ إنشاء مكتبات مصر، ولا يزعم الملف أنه محيط بجميع المكتبات لكنه حاول قدر الممكن أن يستظل ببعض تاريخها العظيم".
 
قراءات نقدية.. إشراقات رفعت سلام وحدائقه الشعرية
 
في باب القراءات النقدية أعدت المجلة ملفًا خاصًّا عن الشاعر الراحل الكبير رفعت سلام، كتب فيه: د. عادل ضرغام عن "جدل المطلق والهامش في شعر رفعت سلام"، وتناول د. أبو اليزيد الشرقاوي "الكثافة مدخلا لعالم رفعت سلام الشعري"، ورصد د. محمد السيد إسماعيل "تشعير مفردات الوجود"، وكتب حاتم عبد الهادي "شاعر الميتافيزيقا العربية"، ورصد عصام الزهيري "رفعت سلام باحثًا عن التراث الشعبي العربي"، وتناول الشاعر علي منصور "راهب فى محراب الشعر"، وحكى سعيد أبو طالب عن "أحد فرسان السبعينيات"، وتناول السماح عبد الله "رفعت سلام.. شاعر الفوضى الجميلة"، وحلق د. جمال العسكري حول "التجليات النقدية فى كتاب "النهار الآتي"، وقدم أحمد سراج آخر حوار مع رفعت سلام بعنوان: "الشاعر ليس ملتزمًا بالتعبير عن "الثورة"، ويختتم الملف بببلوجرافيا عن الشاعر الراحل.
 
·حديقة الشعر والقصة

تحفل المجلة بعدد متنوع من القصائد والقصص، في باب "فضاءات إبداعية"، حيث نطالع قصائد عدد من الشعراء التي تنوعت بين الفصحى والعامية: "إطلالة" محمد الدرديري، "عيل بيسف سكر التموين" جمال فتحي، "قراءة في سفر العيون" حسين موافي، "واخد قرار بالموت" حمادة إبراهيم، "افرحوا يا ولاد" ماهر مهران، "في موسم الزرقة" أحمد تمساح، "عدسات بتشوف أكتر من لون" محمد خليفة، "عروسة الورق" وائل الأسمنتي، "بنفسجة" عبد المنعم الألفي.
وفي القصة نقرأ: "باربي" إيمان سعيد حسن سعيد، "انتهاك" عبد الله السلايمة، "الخريف" رزق البرمبالي، "المرجاوية" أسامة الفرماوي.
 
·مكتبات مصر أسرار وحكايات

أعدت المجلة ملفًا خاصًّا بعنوان "مكتبات مصر أسرار وحكايات" وقد كتب فيه: د. حسين عبد البصير عن "مكتبة الإسكندرية.. أول مكتبة عامة في التاريخ"، وتناول روبير الفارس "مكتبات الأديرة.. واحات المعرفة في الصحراء"، ورصد د. أشرف صالح محمد "المكتبات في القرون الوسطى"، وتناول د. عبد الواحد النبوي "مكتبة دار الكتب المصرية.. تاريخ وأسرار لا تكف عن الكاشفة"، ورصد أحمد فضل شبلول "مكتبة بلدية الإسكندرية.. 120 عاما فى خدمة الثقافة"، وتناول د. محمد زيدان "مكتبة دار الكتب فى طنطا.. ستون عاما من القراءة"، وكتب سعد عبد الرحمن عن "مكتبات أسيوط من التبشير إلى التنوير"، وتحدثت د. إسراء المنسي عن "مكتبة جامعة القاهرة.. الاكتتاب من أجل تعميق المعرفة"، ويختتم الملف بمقال أحلام أبو زيد عن "مكتبة مركز الفنون الشعبية حاوية كنوز التراث".
 
·ترجمات وحوارات ومسرح

أما باب "الصوت واللون والحرية" فيأتي حافلًا بالترجمات والحوارات؛ ففي الشاطئ الآخر نقرأ: "مختارات من شعر الهايكو" ترجمة: عاطف محمد عبد المجيد، و"في بناء الكون" شعر: مارى أوليفر، ترجمة: سماح ممدوح. وفي باب الحفر باللون: "محاورات الظل والنور" د. محمد سمير، وفي باب دقات المسرح تكتب د. مروة وهدان "أوضة نومى".. عرض مسرحي تفاعلي عن قضايا مسكوت عنها، وفي باب قيمة وسيما يكتب محمود قاسم "تنويعات ثرية تقاوم القبح.. فى وداع وحيد حامد"، وفي باب رحيق الكتابة كتب محمد خليل "المسرح فى الوطن العربى.. تساؤلات تبحث عن الإجابات"، وتختتم المجلة بباب عطر الأحباب؛ حيث يكتب محمود أبو عيشة "حسن هزاع.. طائر الحب الضاحك".

جدير بالذكر أن العدد يحتفي بلوحات الفنان الكبير عمر الفيومي، الذي ارتبطت أعماله الفنية بتصويره التفاصيل الإنسانية في علاقتها بالمكان؛ فلا تخلو لوحة من لوحاته من وعيه العميق بالمشاعر الإنسانية والتفاصيل اليومية التي يصيد من خلالها ملامح فنية شديدة الخصوصية يتواصل بها عبر علاماته وخطوطه وألوانه مع مجتمعه.
 
 

مجلة الثقافة الجديدة العدد 365

مجلة الثقافة الجديدة 326

2 ج.م

السوق فى عدد نوفمبر من "الثقافة الجديدة"

صدر عدد نوفمبر 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، وقد حمل ملف العدد عنوان "السوق.. الحياة الموازية فى مصر"، تضمن مقالات لعدد من الكاتبات يعرضن فيها رؤيتهن للسوق، كمكان وطقس يمارسنه بشكل شبه يومى، شارك فى الملف كل من: رباب كساب، أسماء هاشم، نهى محمود، حرية سليمان، سناء مصطفى، سارة عابدين، عبير عبد العزيز، يسر بن جمعة. وكانت المجموعة القصصية "سوق الجمعة" للروائى الراحل فؤاد قنديل هى كتاب الشهر لهذا العدد، وتناولها بالقراءة: د.أحمد علوانى ومحمد عطية محمود.
كما جاء مدخل رئيس بعنوان "السوق.. صورة الحياة فى مصر المحروسة"، ورَد فيه: "السوق هو مصر، من يراقب حركته ولغته وخباياه يمكنه أن يعرف شكل العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ويعرف شواغل الناس ومشكلاتهم وطرق تفكيرهم، والقضايا التى تعوم على سطح الحياة العامة، ونتيجة الانتخابات الرئاسية القادمة، والبرلمانية، ويمكنه أن يعرف أحداث المسلسلات التى لم يتمكن من متابعتها، وأفلام العيد التى لا يملك ثمن تذكرة ليراها، ونتائج مباريات كرة القدم، وجدول المباريات القادمة واحتمالات المكسب والخسارة، وموقف الفرق وحسابات النقاط، وبالمرة يلتقط وصفات للتخسيس، وعلاجات للأمراض المختلفة، ومشكلات التعليم والصحة، وحوادث الطرق...".
أما ملف القراءات فقد ضم مشاركات لكل من: د.مصطفى عبد الغنى، د.شعيب خلف، دسوقى الخطارى، مصطفى عطية جمعة، د.رضوى زكى، إيمان الزيات، بينما تضمن ملف الترجمة قصة "عشاء عائلى" للكاتب الإنجليزى كازو إيشيجورو ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، وترجم أحمد عبد الفتاح قصة "عنوان" للأمريكى جون بارث.
وفى باب تجديد الخطاب الدينى كتب كل من: د.بليغ حمدى إسماعيل، وحسن حلمى. وفى باب رسالة الثقافة حوار مع خالد عبد الجليل رئيس الرقابة على المصنفات الفنية حاوره محمد حافظ، وفى "شخصيات" كتب د.محمد فتحى فرج عن "خالد محمد خالد.. وضرورة تجديد الخطاب الدينى"، وفى السنيما كتبت إسراء إمام عن "الموت بين هواجس سينمائية وأخرى بحثية"، وكتب د.محمد هندى فى "رأى" عن "زمن الرقميَّة"، وفى "كُتب" قرأ د.أحمد الصغير ديوان "نتخلص مما نحب"، وعرض هشام علوان لكتاب "الواحات البحرية من الجمل إلى اللاند كروسر"، وقرأت هبة على أحمد "صولو الخليفة"، أما عمرو الردينى فكتب عن ديوان "شوارع لم تكن لنا يومًا".
وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: على منصور، بشير رفعت، أسامة بدر، حسنى منصور، أسامة جاد، وسام الخطيب، محمد هشام، أحمد الجميلى، حسن هزاع، أشرف الخطيب، خالد سليم، أحمد حافظ، عامر شحاتة، رنا العزام، هشام عبد الجواد، عمر مهران. وقصصًا للكتاب: حمدى عبد الرحيم، صابر رشدى، أحمد البدرى، سالم محمد شعوير، سامى عبد الستار مسلم، وليد محمد مكى، حارس كامل، أميرة الوصيف، أمل خالد، حنان المرسى.
صاحبت العدد لوحات للفنان سمير عبد الفضيل.
تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش، رئيسًا للتحرير، وعادل سميح، مديرًا للتحرير، وسارة الإسكافى سكرتيرًا للتحرير.

 

 

مجلة الثقافة الجديدة 326
12345678910